الصفحه ٣٦٤ : فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ (٥))
(الْحَاقَّةُ)
هي الساعة الواجبة
الوقوع التي لا ريب فيها إن أريد بها القيامة
الصفحه ٤٠٦ : الْأَعْلى)
أو نازع الحق لشدة
ظهور أنائيته رداء الكبرياء فقهر وقذف في النار ملعونا كماقال تعالى : «العظمة
الصفحه ٤١٤ : (١) الَّذِينَ إِذَا اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (٢)
وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ)
الباخسين حقوق
الناس في
الصفحه ٤١٨ :
إلى الظلمات في
صور الحيوانات.
[١١ ـ ١٢]
(فَسَوْفَ يَدْعُوا ثُبُوراً (١١) وَيَصْلى سَعِيراً (١٢
الصفحه ٤٢٥ :
للمقام المحمود
إذا بعثت فيه (إِنَّهُ يَعْلَمُ
الْجَهْرَ)
أي : ما ظهر فيك
من الكمال (وَما يَخْفى
الصفحه ٤٤٧ :
سورة القدر
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٢]
(إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةِ
الصفحه ٤٤٨ : (مُنْفَكِّينَ)
عما هم فيه من
الضلالة (حَتَّى تَأْتِيَهُمُ
الْبَيِّنَةُ)
أي : الحجة
الواضحة الموصلة إلى المطلوب
الصفحه ٤٥٧ : لَفِي خُسْرٍ (٢))
أقسم بالعصر أي : بامتداد
بقاء الزمان وما فيه وما يحدث معه بمبدعه وعلّته الذي هو الدهر
الصفحه ٤٧٠ : أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ)
أي : ألتجئ إلى
الاسم الهادي وألوذ به بالاتصاف به والاتصال بروح القدس في الحضرة
الصفحه ٤٧٢ : ما تعوّذ بصفاته ولهذا تأخرت هذه السورة عن المعوّذة الأولى إذ فيها
تعوّذ في مقام الصفات باسمه الهادي
الصفحه ٩ : عِيسَى ابْنُ
مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (٣٤))
(وَهُزِّي إِلَيْكِ
بِجِذْعِ)
نخلة
الصفحه ١٤ : وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيها جِثِيًّا
(٧٢) وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذِينَ
الصفحه ١٦ : كُلُّ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً
(٩٣))
(إِنْ كُلُّ مَنْ فِي
الصفحه ٢٢ : (وَلِيَ فِيها مَآرِبُ أُخْرى)
من كسب المقامات
وطلب الأحوال والمواهب والتجليات. وإنما سأله تعالى لإزالة
الصفحه ٧٢ :
وَأَنْزَلْنا فِيها آياتٍ بَيِّناتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (١) الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ