الصفحه ٢٥٢ : بالكثرة عن الوحدة. وأما الأفعال فمعرفتها استدلال بالعقل
إذ التغير في الأشياء لا بد له من تغيير مغير عند
الصفحه ٢٧١ :
عَلى
نَفْسِهِ)
أي : يعود ضرر
نكثه عليه دون غيره لسقوطه عن الفطرة الأصلية واحتجابه في الظلمات
الصفحه ٢٨٨ : (٢) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ (٣) وَالطُّورِ)
الطور هو الجبل
الذي كلم عليه موسى ، وهو الدماغ الإنساني الذي هو
الصفحه ٣٠٢ :
العدل إلى أرض النفس والبدن. فإن العدالة هيئة نفسانية لولاها لما حصلت الفضيلة
الإنسانية ومنه الاعتدال في
الصفحه ٣٠٣ : ، والمارج هو اللهب
الذي فيه اضطراب ، وهذه الروح دائمة الاضطراب والتحرّك.
[١٧ ـ ١٨]
(رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ
الصفحه ٣١٤ : )
منهمكين في اللذات
والشهوات ، منغمسين في الأمور الطبيعية والغواشي البدنية ، فبذلك اكتسبوا هذه
الهيئات
الصفحه ٣٢١ : يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها)
تمثيل لتأثير
الذكر في القلوب وإحيائها.
[١٨ ـ ٢٠]
(إِنَّ
الصفحه ٣٢٢ :
(ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ)
من الحوادث
الخارجية والبدنية والنفسانية (إِلَّا فِي كِتابٍ)
هو القلب
الصفحه ٣٢٤ : تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَتَشْتَكِي إِلَى اللهِ وَاللهُ يَسْمَعُ
تَحاوُرَكُما إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ
الصفحه ٣٢٨ :
سورة الحشر
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٧] (سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ
الصفحه ٣٢٩ :
فوقعوا في مقام
النفس مع حجاب العجب الذي هو أشدّ من الذنب (مِنْ دِيارِهِمْ
وَأَمْوالِهِمْ)
من
الصفحه ٣٣٧ :
فبالضرورة لم يحب
شيئا من الدنيا وإذا كان بذله للنفس في الله وفي سبيله لا للنفس كما قال : «ترك
الصفحه ٣٤٥ :
سورة التغابن
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٨]
(يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما
فِي
الصفحه ٣٥٣ :
هذه القوى
الملكوتية ولكنها لما انغمست في الأمور البدنية وقرنت أنفسها بالأجرام الهيولانية
المعبر
الصفحه ٣٦١ : ، والثاني من باب التشبيه
إذ تنتقش في النفس صور الموجودات بتأثير العقل كما تنتقش الصور في اللوح بالقلم (وَما