الصفحه ١٢٣ : الملكوتية وتأييدك العقل بالقوّة القدسية ، وإظهار العقل كمالك في الصورة
العملية والحجّة القياسية (فَأَوْقِدْ
الصفحه ١٢٤ :
عند إرسالنا إياك بالرجوع إلى مقام القلب بعد الفناء في الحق.
[٤٦]
(وَما كُنْتَ بِجانِبِ الطُّورِ إِذْ
الصفحه ١٢٧ :
[٧٣ ـ ٧٤]
(وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ
الصفحه ١٣٥ :
إلا القهر ولا تنجح فيهم الملاطفة للمضادّة بين الوصفين.
[٤٩ ـ ٥٤]
(بَلْ هُوَ آياتٌ بَيِّناتٌ فِي
الصفحه ١٣٨ : وسعيهم لله تعالى تقديرا وحكما.
[٨ ـ ١٠]
(أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ ما خَلَقَ اللهُ
الصفحه ١٤١ : : الزموا فطرة
الله ، وهي الحالة التي فطرت الحقيقة الإنسانية عليها من الصفاء والتجرّد في الأزل
وهي الدين
الصفحه ١٤٧ : الأمزجة وأحسن
التقويم ليستعدّ بذلك لقبول الروح المخصوص به تعالى (وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ
رُوحِهِ)
وبهذا النوع
الصفحه ١٤٩ : مخالفات النفوس والطباع في البليّات والشدائد والأهوال (دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ)
الذي هو الاحتجاب
الصفحه ١٦١ : المحجوب لا يمكنه معرفة العارف وكلامه
، إذ كل عارف بشيء لا يعرفه إلا بما فيه من معناه ، فمن لم يكن له حظ من
الصفحه ١٧٨ : وَما بَيْنَهُما وَرَبُّ الْمَشارِقِ (٥))
(وَالصَّافَّاتِ
صَفًّا)
أقسم بنفوس
السالكين في سبيله طريق
الصفحه ١٩٥ :
(وَما مِنْ إِلهٍ)
في الوجود (إِلَّا اللهُ الْواحِدُ)
بذاته (الْقَهَّارُ)
الذي يقهر كل من
سواه
الصفحه ١٩٧ : (الْعَزِيزِ)
المحتجب بسترات
الجلال في غيب غيبه (الْحَكِيمِ)
ذي الحكمة الكامنة
هناك ، البارزة في مراتب
الصفحه ٢٠٣ : عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ (٤١) اللهُ
يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنامِها
الصفحه ٢١٣ :
[٣٤ ـ ٤٢]
(وَلَقَدْ جاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّناتِ فَما زِلْتُمْ فِي
شَكٍّ مِمَّا جا
الصفحه ٢٣٥ : بينهما هو المذهب الحق والملّة
القويمة. فإنّ أحدية الوجود والتأثير هو الجبر وإثبات التفصيل في الوجود