الصفحه ٤١٦ : (عَلَى الْأَرائِكِ)
التي هي مقاماتهم
من الأسماء الإلهية في حجال عالم القدس الخفي عن أعين الإنس
الصفحه ٤٢٨ :
ولا تتجرّد عما
فعلت كالأولى (فِي جَنَّةٍ)
من جنان الصفات
وحضرة القدس (عالِيَةٍ)
رفيعة القدر من
الصفحه ٤٢٩ : طلوع نور الحق وتأثيره في ليلة النفس وليال عشر
من الحواس الراكدة الهادئة المظلمة المتعطلة عن أشغالها عند
الصفحه ٤٣٩ : الإنساني وجماع الكونين على أن
ربك ما تركك ترك مودّع في عالم النور وحضرة القدس مع بقاء المحبة والشوق في مقام
الصفحه ٤٦٠ : بِأَصْحابِ الْفِيلِ (١) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ
(٢) أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ
الصفحه ٢١ : بالله لئلا يقف مع الصفات في الحضرة الأسمائية فيحتجب عن الذات إذ الرب هو
الاسم الذي تجلى به له ، إذ لا
الصفحه ٣٤ : طَرِيقَةً إِنْ لَبِثْتُمْ إِلاَّ يَوْماً
(١٠٤))
(يَوْمَ يُنْفَخُ)
الحياة (فِي الصُّورِ)
الجسمانية ، بردّ
الصفحه ٤١ : ))
(وَلَئِنْ مَسَّتْهُمْ
نَفْحَةٌ)
من النفحات
الربانية في صورة العذاب أي : من الألطاف الخفيّة كماقال أمير
الصفحه ٥٨ :
سواه والالتفات في طريقه إلى ما عداه. (وَمَنْ يُشْرِكْ
بِاللهِ)
بالوقوف مع شيء
والميل إليه (فَكَأَنَّما
الصفحه ٦٧ :
وغصب مناصبهم (إِنَّهُمْ
مُغْرَقُونَ)
في البحر
الهيولاني.
[٢٨ ـ ٣٠]
(فَإِذَا اسْتَوَيْتَ أَنْتَ وَمَنْ
الصفحه ٩٢ : بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٦) أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ
كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
الصفحه ٩٥ : فِي الْمَدائِنِ حاشِرِينَ (٥٣) إِنَّ هؤُلاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ
(٥٤) وَإِنَّهُمْ لَنا لَغائِظُونَ
الصفحه ١٠٢ : مُبِينٍ (١) هُدىً وَبُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ (٢) طس)
أي : (تِلْكَ)
الصفات العظيمة
المذكورة في طسم التي أصلها
الصفحه ١٠٩ : ، وتنكيسه بجعل ما كان أعلى رتبة
منه عندها وهي الهيئات البدنية وراحات البدن ولذاته ، وما كان في جهة الإفراط
الصفحه ١١٩ :
(وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
أَقْصَى الْمَدِينَةِ)
هو الحبّ الباعث
على السلوك في الله الذي يسمونه الإرادة