الصفحه ١٩٣ :
لصفاء الاستعداد وشرف النفس ونجابة جوهرها دون الإفراط فيها ، والأخذ بالعزائم
الصعبة كماقال عليه الصلاة
الصفحه ٢٠٤ : الاستعداد والسقوط عن الفطرة بالاحتجاب ، وانقطاع الوصلة من الحق والبعد ، إذ
لو بقيت فيه مسكة من النور الأصلي
الصفحه ٢١٨ : فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لا
يَسْمَعُونَ (٤) وَقالُوا قُلُوبُنا فِي أَكِنَّةٍ مِمَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ
الصفحه ٢٢٣ :
الشاملة لجميع
مراتب الجنان التي كنتم توعدونها في مقام تجلّيات الصفات.
[٣١ ـ ٣٣]
(نَحْنُ
الصفحه ٢٢٨ :
شَيْءٍ قَدِيرٌ (٩) وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ
فَحُكْمُهُ إِلَى اللهِ ذلِكُمُ اللهُ
الصفحه ٢٧٧ : (٤) بَلْ كَذَّبُوا
بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ (٥) أَفَلَمْ يَنْظُرُوا
إِلَى
الصفحه ٢٨٦ : رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ (٣٤) فَأَخْرَجْنا
مَنْ كانَ فِيها مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (٣٥) فَما وَجَدْنا فِيها
الصفحه ٢٩٨ :
وطيرانها في شعاع
نور شمس الروح (مُهْطِعِينَ إِلَى
الدَّاعِ)
على كلا التأويلين
لانقيادها طوعا
الصفحه ٢٩٩ :
(فَهَلْ)
من متعظ ، فإنّ
طريق الحق واحد والأنبياء كلهم متوافقون في أصول الشرائع (فَكَيْفَ كانَ
الصفحه ٣٠٤ :
الإلهية سفينة الشريعة والطريقة براكبها إلى مقصد الكمال الحقيقي الذي هو الفناء
في الله ، ولهذا قال عقيبه
الصفحه ٣٤٣ : البيت لو كان فيه ساكن ، وهذا معنى قوله : (كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ
مُسَنَّدَةٌ)
أي : أجرام خالية
عن الأرواح لا
الصفحه ٣٥٢ : فبالضرورة يكون معه في الدنيا والآخرة فوجب عليه
وقايته وحفظه من النار كوقاية نفسه فإنه زكّى نفسه عن الهيئات
الصفحه ٣٥٤ : : يعوذون به
ويلوذون إلى جنابه من ظهور البقية ، فإنها ظلمة في شهودهم فيطلبون إدامة النور
بالفناء المحض ، أو
الصفحه ٣٩٨ : لإيصال العذاب
والكرب والذلة (لِأَيِّ يَوْمٍ
أُجِّلَتْ)
أي : ليوم عظيم
أخرت عن معاجلة الثواب والعقاب في
الصفحه ٤١٥ :
للرذائل الذين
فجروا بخروجهم عن حدّ العدالة المتفق عليها الشرع والعقل (لَفِي سِجِّينٍ)
في مرتبة من