الصفحه ١٥ :
(أَلَمْ تَرَ أَنَّا
أَرْسَلْنَا الشَّياطِينَ عَلَى الْكافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا)
قد مرّ في باب
الصفحه ١٩ : للكل إلا منه ، فكما استوى على عرش وجود
الكل بظهور الصفة الرحمانية فيه وظهور أثرها أي : الفيض العام منه
الصفحه ٣٩ : )
الهلاك (مِمَّا تَصِفُونَ)
من عدم الحشر أو
نقذف بالتجلي الذاتي في القيامة الكبرى الذي هو الحق الثابت الغير
الصفحه ٥٠ : ولا تلتفتوا إلى غيري (وَتَقَطَّعُوا)
أي : تفرق
المحجوبون الغائبون عن الحق ، الغافلون في أمر الدين
الصفحه ٥٦ :
القوى العقلية
الروحانية وبادي القوى النفسانية لإمكان وصولها إليه وطوافها فيه عند ترقي القلب
إلى
الصفحه ٦٩ :
(بَلْ)
قلوب المحجوبين (فِي غَمْرَةٍ)
غشاوات الهيولى
وغفلة غامرة (مِنْ هذا)
السبق وطلب الحق
الصفحه ٧١ :
، أي : توجه إلى ربّك مستعيذا به قائلا : (رَبِّ أَعُوذُ بِكَ)
منخرطا في سلك
التوجه إلى جنابه بالقلب
الصفحه ٩٠ : الطيش بمقتضى الطبيعة فهم هينون في الحركات
البدنية لتمرّن أعضائهم بهيئة الطمأنينة (وَإِذا خاطَبَهُمُ)
أهل
الصفحه ٩٦ :
ويدفع شرّ فسادها
ورئاستها فيها ، ويمنع تسلطها واستيلاءها بعث الدواعي الشيطانية ، استنهضوا
البواعث
الصفحه ٩٧ : تَعْبُدُونَ (٩٢) مِنْ دُونِ
اللهِ هَلْ يَنْصُرُونَكُمْ أَوْ يَنْتَصِرُونَ (٩٣) فَكُبْكِبُوا فِيها هُمْ
الصفحه ٩٩ : : القيامة
الكبرى ولا يجازيني من ظهور البقية بالحرمان ، ثم سأل الاستقامة في التحقق به في
مقام البقاء بقوله
الصفحه ١٣١ : الَّذِي كانُوا يَعْمَلُونَ
(٧))
(وَمَنْ جاهَدَ)
في أي مقام كان
لأيّ موطن أراد (فَإِنَّما يُجاهِدُ
الصفحه ١٣٤ : وظهور الأنانية ، وصلاة الذات تنهى
عن ظهور البقية بالتلوين وحصول المخالفة في التوحيد (وَلَذِكْرُ اللهِ
الصفحه ١٥١ : أمّهاتهم في التحريم
ومحافظة الحرمة مراعاة لجانب الحقيقة وهو الواسطة بينهم وبين الحق في مبدأ فطرتهم
فهو
الصفحه ١٨٧ : الصَّالِحاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي
الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ (٢٨) كِتابٌ أَنْزَلْناهُ