الصفحه ٢٢٤ :
عن الخير. وإن
دفعتها بالحسنة سكنت شرارته وأزلت عداوته وتثبت في مقام القلب على الخير ، وهديت
إلى
الصفحه ٢٣٣ : بأفعالها في مقام المحو (وَإِذا ما غَضِبُوا)
في تلويناتهم (هُمْ يَغْفِرُونَ)
أي : الأخصاء
بالمغفرة دون غيرهم
الصفحه ٢٣٨ : لهم بها ، بل ليسوا بقاسمي ما هم يعرفونه ويتصرّفون فيه
من المعيشة والحطام الدنيوي الذي يتهالكون على
الصفحه ٢٤٢ :
والجنة التي أمروا
بدخولها هي جنة النفس لاشتراك الفريقين فيها دون جنتي الصفات والذات المخصوصتين
الصفحه ٢٥٣ : لَهُمْ
عَذابٌ مُهِينٌ)
في ذلّ الإمكان (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ)
أي : في تسخير ما
الصفحه ٢٦١ :
متصرّف فيه ، قاهر
له بإذن الله تعالى؟ ، وتسخيره والانهماك في عالم الحسّ يخمد قوة الفطرة ويطفئ نور
الصفحه ٢٦٧ :
(أَمْ حَسِبَ
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ)
لما كانت سراية
هيئات النفس إلى البدن أسرع من تعدي
الصفحه ٢٧٠ :
بالاحتجاب (عَلَيْهِمْ دائِرَةُ السَّوْءِ)
بالتعذيب في
الدنيا بأنواع الوقائع كالقتل والإماتة
الصفحه ٢٨١ :
لأنه لو لم يكن في
ضلال عن طريق التوحيد بعيد عن الفطرة الأصلية بالتوجه إلى الجهة السفلية والتغشي
الصفحه ٣٠١ :
البداية ، وإنما أورد هاهنا لعموم وصفيته الشاملة للأوصاف التي تحت معناه في
المبدئية ليسند إليه الأصول
الصفحه ٣٤٤ : بِما تَعْمَلُونَ (١١))
(لا تُلْهِكُمْ
أَمْوالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللهِ)
إن صدقتم في
الصفحه ٣٥٨ :
والروحانيين أو
لأنفسهم فإنهم يصطرخون فيها بأصوات الحيوانات القبيحة المنظر المنكرة الصوت (وَهِيَ
الصفحه ٣٥٩ : فِي السَّماءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذا هِيَ
تَمُورُ (١٦) أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّما
الصفحه ٣٦٥ : )
بالغرق في بحر
الهيولى ورجفة اضطراب مزاج البدن وخرابه (أَخْذَةً)
زائدة في الشدّة.
[١١ ـ ١٢]
(إِنَّا
الصفحه ٤٣٠ :
حُبًّا جَمًّا (٢٠) فَأَمَّا الْإِنْسانُ إِذا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ)
أي : الإنسان يجب
أن يكون في مقام