الصفحه ٣٠ :
[٧٧ ـ ٧٩]
(وَلَقَدْ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنْ أَسْرِ بِعِبادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ
طَرِيقاً فِي
الصفحه ٣١ : سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي (٩٦) قالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ
لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ وَإِنَّ لَكَ
الصفحه ٣٢ : الأحوال الغريبة التي هي بمثابة تراب موطئ مركبه (فَنَبَذْتُها)
فطرحتها على الجرم
المذاب عند الإفراغ في صورة
الصفحه ٣٦ : فِي مَساكِنِهِمْ إِنَّ فِي
ذلِكَ لَآياتٍ لِأُولِي النُّهى (١٢٨))
(وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ
ذِكْرِي
الصفحه ٤٨ :
[٨١]
(وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ عاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلى الْأَرْضِ الَّتِي
بارَكْنا فِيها
الصفحه ٥٧ :
المخالفات وسكاكين
المجاهدات (فَكُلُوا)
استفيدوا من لحوم
أخلاقها وملكاتها المعينة المقوّية في
الصفحه ٦٠ :
ومتعبداتهم (وَمَساجِدُ)
مؤمني الروح
ومقامات مشاهداتهم وفنائهم في الله (يُذْكَرُ فِيهَا
اسْمُ اللهِ)
الأعظم
الصفحه ٧٥ : )
صفة وجوده وظهوره
في العالمين بظهورها به كمثل (كَمِشْكاةٍ فِيها
مِصْباحٌ)
وهي إشارة إلى
الجسد لظلمته في
الصفحه ٧٧ :
اعتقاده الفاسد
وعمله الباطل من حميم الجهل وغساق الظلمة.
[٤٠ ـ ٤٢]
(أَوْ كَظُلُماتٍ فِي بَحْرٍ
الصفحه ٨٢ : ))
(قُلْ أَنْزَلَهُ
الَّذِي يَعْلَمُ)
الغيب المخفي عن
المحجوبين في العالمين (إِنَّهُ كانَ
غَفُوراً)
يستر
الصفحه ١٠٤ :
بصفتي القائمة صفتها الظاهرة هي بها.
[١٢]
(وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ
الصفحه ١٥٥ :
أَنْ تَخْشاهُ)
أحد التأديبات
الإلهية النازلة في تلوينه عند ظهور نفسه للتثبيت وتلك التلوينات هي موارد
الصفحه ١٧٦ : مَنْ لَوْ يَشاءُ
اللهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٤٧) وَيَقُولُونَ مَتى
هذَا
الصفحه ١٩٦ : (أَسْتَكْبَرْتَ)
أي : أعرض لك
التكبر والاستنكاف (أَمْ كُنْتَ)
عاليا عليه ، زائدا
في المرتبة؟ فأجاب المحجوب : بأني
الصفحه ٢١٤ : فِي النَّارِ فَيَقُولُ الضُّعَفاءُ
لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعاً فَهَلْ