الصفحه ٢٦٥ : لَهُمْ (٢٠) طاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ فَإِذا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ
صَدَقُوا اللهَ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ
الصفحه ٢٦٦ : الْقَوْلِ وَاللهُ يَعْلَمُ أَعْمالَكُمْ (٣٠))
الصفحه ٢٧٣ : الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ
فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ
الصفحه ٢٧٨ : الْمُتَلَقِّيانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمالِ قَعِيدٌ
(١٧) ما يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ
الصفحه ٢٨٥ :
الباطلة المانعة عن الكمال من أنواع الجهل المركب (يُؤْفَكُ عَنْهُ)
أي : بسبب ذلك
القول المختلف الذي هو حديث
الصفحه ٢٩٠ : الحديث
والهذيان والكلام بما لا طائل تحته (وَلا تَأْثِيمٌ)
ولا قول يأثم به
صاحبه وينسب إلى الإثم كالغيبة
الصفحه ٢٩٧ : نفسه ويقويه قوله : (يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ)
أي : يظهر مقتضى الموت
ويدعو موجبه إلى شيء منكر فظيع تكرهه
الصفحه ٣٠١ : الفرقان كما ذكره في قوله : (تَبارَكَ الَّذِي
نَزَّلَ الْفُرْقانَ)
(١) لأنه من باب الرحمة الرحيمية لا
الصفحه ٣٠٤ : والوبال يفيضها
عليه مع حصول الاستعداد. وهذا معنى قوله : (سَنَفْرُغُ لَكُمْ
أَيُّهَ الثَّقَلانِ)
لأنه تهديد
الصفحه ٣٠٥ : في
قوله : (وَقِفُوهُمْ
إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ (٢٤))
(١) ونظائره ، ففي مواطن أخر من اليوم الطويل الذي
الصفحه ٣٣٦ : عن شوائب النشأة يقتضيهما ، وقوله :
(لِمَ تَقُولُونَ ما
لا تَفْعَلُونَ)
يحتمل الكذب وخلف
الوعد ، فمن
الصفحه ٣٤٣ : البيت لو كان فيه ساكن ، وهذا معنى قوله : (كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ
مُسَنَّدَةٌ)
أي : أجرام خالية
عن الأرواح لا
الصفحه ٣٦٥ : الأولى
التي للإماتة في القيامة الصغرى إذ يمنع حمله على الكبرى قوله : (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ
الصفحه ٣٦٦ :
الإلهي الذي هو العقل فيفرح به ويحب الاطلاع على أحواله من الهيئات الحسنة وآثار
السعادة وهو معنى قوله
الصفحه ٣٦٧ : معنى
قوله : (يا لَيْتَنِي لَمْ
أُوتَ كِتابِيَهْ)
إلى آخره ، وينادى
على لسان العزة والقهر الملكوت الموكل