الصفحه ١٧٦ : حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكافِرِينَ
(٧٠) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنا لَهُمْ مِمَّا
الصفحه ١٧٩ : طاغِينَ (٣٠) فَحَقَّ عَلَيْنا قَوْلُ رَبِّنا إِنَّا
لَذائِقُونَ (٣١) فَأَغْوَيْناكُمْ إِنَّا كُنَّا
الصفحه ١٨٧ : حُبُّ الشَّهَواتِ)
(١) إلى قوله : (وَالْخَيْلِ
الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعامِ وَالْحَرْثِ)
(٢). فإنّ الميل
الصفحه ١٩١ : قوله : (وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنا لَزُلْفى
وَحُسْنَ مَآبٍ).
[٤١]
(وَاذْكُرْ عَبْدَنا أَيُّوبَ إِذْ نادى
الصفحه ١٩٥ : قولهم : (سُبْحانَكَ لا عِلْمَ لَنا إِلَّا ما
عَلَّمْتَنا)
(١) ، وقوله تعالى : (أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ
الصفحه ٢٠٤ :
الذُّنُوبَ جَمِيعاً)
بشرط بقاء نور
التوحيد في القلب وهو مستفاد من اختصاص العباد لإفاضتهم إلى نفسه في قوله
الصفحه ٢١٩ : التمثيل إذ لا قول ثمة.
[١٢ ـ ١٩]
(فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحى فِي كُلِّ سَما
الصفحه ٢٢١ : أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ وَحَقَّ
عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ
الصفحه ٢٢٢ :
من الآمال
والأماني التي لا يدركونها (وَحَقَّ عَلَيْهِمُ
الْقَوْلُ)
في القضاء الإلهيّ
بالشقا
الصفحه ٢٢٣ : وإبدالكم بها إياها (وَمَنْ أَحْسَنُ
قَوْلاً)
أي : حالا إذ
كثيرا ما يستعمل القول بمعنى الفعل والحال منه
الصفحه ٢٢٩ : في نفسي ، فتمت عدالتي وهذا معنى قوله : (وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللهُ
رَبُّنا وَرَبُّكُمْ
الصفحه ٢٣٦ : الأنبياء إلا في ظاهر البشرية ، فلا حاجة
إلى ما وراءها. ولما سمعوا من أسلافهم قول الأوائل من الحكماء في
الصفحه ٢٤٤ : الوجود ، المبين لتفاصيل الصفات وأحكام تجلياتها ، المميز لمعاني
الأسماء وأحكام الأفعال فيها وهو معنى قوله
الصفحه ٢٤٩ : وقوله في البطون كقوله : (نارُ اللهِ
الْمُوقَدَةُ (٦) الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ
الصفحه ٢٥١ : عن معنى الجمع والتفصيل في غير موضع كما
جمع في قوله : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ