الصفحه ١٠٢ : الاستعداد الحمدي الجامع لجميع الكمالات باطنا فإذا ظهرت وبرزت إلى
الفعل في القيامة الكبرى كانت فرقانا ، وقوله
الصفحه ١٠٣ : .
اذكر من جملة علوم
الحق وحكمه وقت قول موسى القلب (لِأَهْلِهِ)
من النفس والحواس
الظاهرة والباطنة
الصفحه ١٠٤ :
في قول المتكلمين بالقدماء السبعة : وهي الصفات الإلهية التي تجلى بها الحق تعالى
على القلب فقامت مقام
الصفحه ١٠٧ : (وَأْتُونِي)
منقادين مستسلمين.
وقولها : (يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ أَفْتُونِي)
إلى آخره ، إشارة
إلى قابلية النفس
الصفحه ١١١ : بالفعل هو قوله ذلك مأمورا به من عين الجمع في
مقام التفصيل ، منتقلا من مقام التفصيل لعين الجمع ، مبتدئا
الصفحه ١٢٤ : اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (٥٠) وَلَقَدْ
وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ
الصفحه ١٢٥ : الَّذِينَ
حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ رَبَّنا هؤُلاءِ الَّذِينَ أَغْوَيْنا أَغْوَيْناهُمْ
كَما غَوَيْنا
الصفحه ١٤٠ : قول مجاهد في معناه أنه : لا إله
إلا هو.
[٣٠ ـ ٣١]
(فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَتَ
الصفحه ١٤١ : يهوّدانه وينصرّانه» ، لا أن تتغير تلك
الحقيقة في نفسها عن الحالة الذاتية فإنه محال ، وذلك معنى قوله : (لا
الصفحه ١٤٨ : ، أو يكون الخطاب
بذوقوا لمن حقّ عليهم القول في القضاء السابق من الجنّة والناس.
[١٥]
(إِنَّما يُؤْمِنُ
الصفحه ١٥٠ : إِلَيْكَ مِنْ
رَبِّكَ)
من التأديبات
وأنواع العتاب والتشديدات بحسب المقامات كما ذكر غير مرة في قوله
الصفحه ١٥٢ :
وميثاقهم وبواسطة هدايتهم (الصَّادِقِينَ)
الذين صدّقوا
العهد الأول والميثاق الفطري في قوله : (أَلَسْتُ
الصفحه ١٥٣ : حتى ينخلعوا عن أبدانهم ويتجرّدوا في التوجه إليه عن نفوسهم في قوله : (وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ
الصفحه ١٥٥ :
(وَإِذْ تَقُولُ
لِلَّذِي أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ)
إلى قوله : (وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللهُ أَحَقُّ
الصفحه ١٥٨ : ))
(اتَّقُوا اللهَ)
بالاجتناب عن
الرذائل والسداد في القول الذي هو الصدق والصواب ، والصدق هو مادة كل سعادة وأصل