الصفحه ٤١ :
الأثر أثر اليقين فلا يتم هذا الوجه في رد الإشكال في الجملة.
الوجه الثاني هو
أن يكون الإحراز الوجداني
الصفحه ٣٤٧ :
إلى جريان
الاستصحاب في المسبب وتكون الفطرة على إحراز حكم الماء في المثال في المقام فكما
انه لو
الصفحه ٢٨٢ : إليه
أيضا ان ما مر من الرواية في الأذان والإقامة في صورة الشك في الأذان بعد الدخول
في الإقامة شاهد
الصفحه ٤٥٨ : (في الباب ح ٣٩) إلى صاحب الزمان عليهالسلام إلى ان قال عليهالسلام في الجواب عن ذلك حديثان اما أحدهما
الصفحه ٢٤٤ : كان
المسلم عارفا واما إذا كان المسلم غير عارف فلا بد من الفحص كما في رواية ابن عيسى
وبإطلاقها تشمل حتى
الصفحه ٢٦٥ :
الأمر الثاني
قد عرفت مما مر ان
قاعدة التجاوز تكون في صورة الشك في أصل الوجود وقاعدة الفراغ تكون
الصفحه ٢٤٠ :
فرض كونها أرض
الإسلام يمكن ان يقال يحتمل كون الشبهة في السفرة من جهة النجاسة العرضية من
ملاقاة
الصفحه ٥٩ : عليهالسلام كل شيء لك حلال حتى تعلم انه حرام وقوله عليهالسلام كل شيء طاهر حتى تعلم انه قدر.
وفي مقام
الصفحه ٣٩٦ : تقديم العام
الأصولي على المطلق الشمولي مثل أكرم العلماء ولا تكرم الفاسق ووجه التقديم هو ان
دلالة العام
الصفحه ٧ :
كنت لأهتدي لو لا
ان هداني الله تعالى وأرجو من المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين سيما الإمام
الصفحه ٤٨٢ : ................................................ ٤٦٣
اشكال مرجحية الكتاب....................................................... ٤٦٩
في البحث عن
الصفحه ٩٩ :
استصحاب الكلي في القسم الثاني يجب ان يكون فيما يكون معلوما بهويته ثم شك فيه
كالحيوان الّذي لا نعلم انه فيل
الصفحه ٢٧٢ : وهذا البحث الّذي ذكره قده في الثمرة يصير تطويلا في غير محله
واما ان كان المراد تمام الاجزاء الّذي يتوقف
الصفحه ٦ : الّذي لا بد منه في مقام التفهيم والتفهم فشأن بعض
المطالب هو التوضيح والتشريح لصعوبته.
لا أقول ان ما
الصفحه ١٥٥ : الثاني أن التقدم والتأخر من اللوازم الّذي لا ينفك عن الملزوم والمثبت كذلك
يكون حجة كما ان استصحاب الأبوة