الصفحه ٢٥٩ : الاستدلال
ان الشيء الّذي شك فيه وقد مضى يكون ماضيا لا يعتبر الشك فيه غاية الأمر الرواية
الثانية تكون في
الصفحه ٤١٧ :
فما قيل من ان
المدلول الالتزامي في رواية الدرهم بقاء كل ما كان غيره تحت العموم حتى الدينار
الصفحه ٣٢٦ : ان يونس يكون من المدحضين وهذه الروايات تدل على حجية القرعة في الجملة
ولكن في أي مورد من الموارد فسيجي
الصفحه ٢٦٦ : روايات قاعدة التجاوز فالمراد به اما ان يكون هو التعبد بذلك أو
يكون من باب أن المقوم لصدق التجاوز هو ذلك
الصفحه ٤٧٨ :
فهرس الكتاب
المقدمة
في تذكرة عن المؤلف
الصفحه ٤٣١ : بالواقع كما ان الأمارات طرا تكون
عذرا عند الخطاء أو من باب التخيير في الأخذ الّذي به يصير الحجة حجة لما
الصفحه ٢٥٧ : يتجاوز والشاهد عدم ذكر المحل
في الروايات والتجاوز عنه إلّا انه في الكل يكون التجاوز بلا عناية وفي الجز
الصفحه ٣٣٣ : يمكن ان يقال
لا سبيل للرجوع عنها لأن لسان الروايات الوصول إلى الواقع بها فكما انه إذا وجد
الواقع وجدانا
الصفحه ٢٠٠ : :
وفيه ان لحاظ
اليقين فيهما يكون بنحو المرآتية فان اليقين بالعدالة في يوم الخميس الّذي يكون
الشك في حدوثه
الصفحه ٢٧٤ : تجري قاعدة التجاوز والفراغ لأنه مما رتب شرعا على الفراغ من الصلاة وقد استفدنا
من الروايات في الباب ان
الصفحه ٣٢٣ : الا نفس القول
الّذي هو جامع فوق المقولة بخلاف العقد الصحيح والفاسد فان له فرد فاسد وهو الفاقد
للشرط
الصفحه ٢٦١ : ء لم تجزه فان معناه هو ان الشيء الّذي هو
الوضوء إذا كان التجاوز عنه لا اعتناء بشكه وعليه العلامة
الصفحه ٣٠ : الرواية تكون بيانا للكبرى الارتكازية من عدم نقض اليقين بالشك
ولا خصيصة للوضوء ويفهم أن ارتكاز زرارة أيضا
الصفحه ٢٥١ : بقوله عليهالسلام هو حين العمل أذكر.
ويرد عليه أولا ان
الترتيب الّذي يلاحظ بالنسبة إلى المركبات
الصفحه ٣٨ : له فكما أن أوفوا
بالعقود وأحل الله البيع يشمل العقد الذي انقضى وكذلك البيع الذي انقضى ويكون
الخطاب