الصفحه ٤٥٦ : الحادية عشر
في تقديم الجمع على العلاج
اعلم انه لا شبهة
في تقديم الجمع العرفي على العلاج فإذا كان عام
الصفحه ٤٥٧ :
النوبة إلى روايات العلاج.
واما على ما هو
التحقيق من سقوط الحجية لا الظهور فالتعارض وان كان محققا ولكن
الصفحه ٤٦٢ : ذكره قده
من ان القاعدة بعد التساوي من حيث الجهة والمضمون تقتضي التخيير فغير وجيه لأن
اخبار العلاج
الصفحه ٤١٩ : العلاج تكون من باب
التعبد المحض أو هي مرجحات عرفية أيضا كالمرجحات الدلالية؟
والحق عندنا هو
الثاني لأن
الصفحه ٤٨٢ : ....................................... ٤٥٣
في تقديم الجمع على العلاج.................................................... ٤٥٦
في علاج
الصفحه ٤٤ : الاحتمال كما ترى في كلامه وعلى أي تقدير فالإشكال من أصله لا يندفع بهذا
الكلام بل هو صعب العلاج واقعا
الصفحه ١٩٧ : والموضوع يفهم ذلك ويكون العلاج في نظر الشيخ الأعظم قده إلى ان
بقاء الموضوع يكون بنظر العرف ومثل له بان
الصفحه ٤١٤ : لو لا الترتيب في
العلاج لزم إلغاء النص أو طرح الظاهر المنافي له رأسا وكلاهما باطل وقد لا تنقلب
النسبة
الصفحه ٤٢٤ : هو المشهور.
ولكن التحقيق
عندنا هو ان الخبرين المتعارضين يكون عند العقلاء لهما وجه علاج كما يعالجون
الصفحه ٤٢٥ : بالتخيير تعبدا محضا.
فتحصل ان الأصل
الأولى أيضا عندنا التخيير كما في الروايات العلاجية مع عدم الترجيح
الصفحه ٤٤١ : خارجة عن البحث لأن الروايات في مقام بيان العلاج تحكم
بالتخيير فيكشف انا ان الحكم يكون لرفع التحير فإذا
الصفحه ٤٤٨ : المقيد وعلاج الروايات المتعارضة التي تصل إليه مع عدم حضور
الإمام عليهالسلام عنده ولو كان حاضرا في بلد
الصفحه ٤٦٠ :
وينبغي التنبيه على أمور
الأمر الأول في ان اخبار العلاج هل تشمل المتعارضين الذين يكون تعارضهما
الصفحه ٤٦٣ : التساقط
بواسطة القول بالتخيير بمقتضى اخبار العلاج) التعبد بالصدور في الخبر يكون معناه
الحكم الفعلي على
الصفحه ٤٦٤ :
الإشكال هو عدم انتهائه إلى العمل فيكون علاجه بان
__________________
(١) أقول والّذي يأتي
في النّظر هو