الصفحه ١٦٦ : عشر
في جريان الاستصحاب في الاعتقادات أيضا لأنها من عمل الجوانح
والأمور
الاعتقادية مثل عقد القلب
الصفحه ٤٤ :
لظهور خلافه
بالوجدان وهو أيضا لا يريده وان كان المراد كون الطهارة قيد الإحراز فما هو الشرط يكون
الصفحه ٣٦ : منها سلب العموم لا عموم
السلب بمعنى أن قوله لا تنقض اليقين يكون معناه أن مجموع الافراد من حيث المجموع
الصفحه ٩٩ :
استصحاب الكلي في القسم الثاني يجب ان يكون فيما يكون معلوما بهويته ثم شك فيه
كالحيوان الّذي لا نعلم انه فيل
الصفحه ٢٩٠ :
أو لغاية أخرى غير
الصلاة وهكذا من يصلى الظهر يكون في صدد امتثال امره لا في صدد تحصيل شرط العصر
الصفحه ٤٥٥ :
لهم خلاف الواقع.
الدليل الثالث
للتعدي هو ما في المقبولة من قوله عليهالسلام فان المجمع عليه لا
الصفحه ٢٧ :
بعد الشك هذا
العنوان وكونه من التدريجات لا يضر كما أنه لا إشكال في استصحاب بقاء الليل وبقا
الصفحه ٣٧ :
ولكن يرد عليه أو
لا ان ما اختاره من عموم السلب في مثل لا رجل في الدار ولا تنقض اليقين وان كان هو
الصفحه ٤٣ :
طهارتك بالأصل لا
أن يقال انك كنت على يقين من طهارتك مضافا بأن الاستصحاب عنده يكون من تنزيل
الصفحه ٢٩٢ :
قامت الحجة على
خلافه وقاعدة الفراغ والتجاوز حجة على عدم وجوب الاحتياط.
لأنا نقول لا يكون
لسان
الصفحه ٤٠٨ : الواحد لا الدليلين فان صدور كلام لا تقدم له على جهة كلام
آخر ولا وجه له فتحصل انه لا وجه لتقديم التخصيص
الصفحه ١٥ : العلم مقتضيا في نظر الشرع للحكم بوجوب
الإكرام لو لا المانع وهو الفسق وكل ذلك لا يكون مراد الشيخ قده لأن
الصفحه ٣٥ :
يمكن النّظر إليه
بالنظر الاستقلالي كما يقال اليقين خير من الشك واليقين لا ينقض يكون مثل قولنا
انه
الصفحه ٧١ :
وسبب المجعول لما
في نظره قده من ان الدلوك مثلا سبب لداعي جعل المولى لا سبب لوجوب الصلاة وهو
الصفحه ١٤٨ :
لحصول الاتصاف
فاستصحاب ذات زيد لا يوجب حصول صفة العلم فيه وكذلك استصحاب ذات العلم فانه لا
يمكن ان