الصفحه ١٠١ :
بالنسبة إلى جميع
الصلوات يعلم بأن إحدى القواعد كانت خلاف الواقع وهو لا يضر (١).
في استصحاب
الصفحه ١٠٤ : فإذا ذهبت المرتبة القوية وهي الوجوب لا يمكن الالتزام ببقاء المرتبة
الضعيفة وهي الاستحباب واما الدقة
الصفحه ١٠٧ : فالحدوث والبقاء لا شبهة فيهما فاليقين بالحدوث والشك في البقاء
يكون مما تم به أركان الاستصحاب وهذا هو معنى
الصفحه ١٠٨ :
الاستصحاب على اتحاد القضية المتيقنة والمشكوكة ومع عدم إثبات البقاء بأي نحو كان
لا يحصل هذا المعنى هذا كله في
الصفحه ١٢٧ : والمسببي واما في المقام فلا يكون كذلك أي لا
يكون الترتب بين حلية الزبيب وحرمته وبين حرمة العصير العنبي
الصفحه ١٣١ :
فتحصل أنه لا
إشكال في جريان الاستصحاب التعليقي من حيث الكبرى واما في الصغريات فيمكن ان يشكل
الصفحه ١٦٣ :
الشك في البقاء
الإشكال (١) حسب منصرف دليل لا تنقض اليقين بالشك.
وبعبارة أخرى لا
شك في الآن
الصفحه ١٧٧ :
ولا يقال ان
الوحدة هنا ليست شخصية بل نوعية فان الزمان الطويل زمان واحد وله اجزاء فكيف لا
ينحل إلى
الصفحه ١٩٤ :
الماء من جهة الشك
في كريته أو إطلاقه بحيث لو أحرز الإطلاق أو الكرية لا يكون الشك في المطهرية
الصفحه ٢٠٠ :
اليقين بالشك لهما
فلا بد ان يراد من الشك الشك في الحدوث والشك في البقاء وكذلك لا بد ان يراد من
الصفحه ٢٠١ :
معنى عدم نقض اليقين هو صحة الطلاق اللازمة للعدالة.
واما من جهة
المتيقن فقال قده فلان الزمان لا يلاحظ
الصفحه ٢١٠ :
ترتيب أثر المؤدى ولا يوجب العلم وهكذا الاستصحاب لأنه أيضا يكون مفاده ترتيب آثار
المتيقن لا اليقين ولكن
الصفحه ٢٣٩ : المحض من هذه الروايات.
واما إثبات أمارية
اليد فائضا كذلك وان قال بعض الفقهاء انه لا إشكال في أمارية
الصفحه ٢٤١ :
لا من باب
الأمارية واما في الحكم بالتذكية لا سبيل الا إلى اليد مندفع لأنه خلاف ظاهر كون
الكفر علة
الصفحه ٢٥٠ :
ذكاته .. (١) ..
اما ضعف دلالة
الرواية الأولى عن أبي بصير فهو ان الشبهة لا تكون في المصداق بل في