الصفحه ٥٤٧ : ء على الوضوء نور على نور فإذا
شك في أسبابه فما هو مقطوع السببية يجب الإتيان به وما ليس كذلك فلا يجب
الصفحه ٥٤٦ : مثل الوضوء على الوضوء نور على نور فالأصل البراءة
وما لا يقبل المرتبة فالأصل الاحتياط كما هو التحقيق
الصفحه ٣٦٧ : يكون مستحبا من باب أنه نور على نور
وقد مر أن الأمر الجزمي يكون في الدوران كذلك وقد صرح قده بذلك في صدر
الصفحه ٥٧ :
يقال ان الظن أيضا
نور إلّا على وجه انقلاب الواقع عما هو عليه وهو محال ولا أثر شرعي له فان التنزيل
الصفحه ٤٣٦ :
مثل ان نعلم في الظهر ان أحد الكأسين يكون نجسا ثم حصل لنا العلم التفصيلي في
العصر على ان الكأس الأبيض
الصفحه ٧٦ : قلتم يكون كاشفا ومنوّرا لمتعلقه فنور المتعلق منه واما نوره
فمن أين حصل مع انه ظن. لأنا نقول جواب هذا
الصفحه ٣٦٠ :
أدلة البراءة
منصرفة عن هذا المورد.
وكلا الدعويان
ممنوعان اما الأول (١)
فلان العلم هو
النور
الصفحه ٤١٦ :
في الخارج والعلم
نور محض يكشف عن واقعية يجب متابعته ويكون هذا العلم مثل العلم التفصيلي في كشف
الصفحه ٦٤٧ : خلاف رسم العبودية
ويعد ظلما على المولى والظلم عليه وترك العبودية قبيح من دون دخل شيء آخر فهذا هو
الوجه
الصفحه ١٧ :
ردع الشارع بنحو
من الأنحاء لأن النهي عن المنجزية وعن ما يكون ذاته النور محال اما المرتبة الأولى
الصفحه ٣٧ : فيفعله بالاختيار. والثاني مثل تحريك
الحجر إلى الهواء بحركة قسرية. والثالث مثل البرودة للماء والنور للشمس
الصفحه ٥٦ :
ولا يطلق عليه
الكاشفية عن الواقع بلحاظ أثر شرعي حتى يبحث عن انه هل يقوم مقام القطع أم لا
ومعناه
الصفحه ٤٣٠ :
الأصول أيضا مصلحة
فكيف يقال أنه لا مصلحة فيه الا من قبل الواقع المنطبق عليه فإذا كان المصلحة
الصفحه ٢٦٣ :
شخص آخر على هذا
المسلك والضرر ان أيضا متعارضان لأن دليل اللاضرر أيضا امتناني لا يمكن ملاحظته
الصفحه ٦٦٥ :
عن الواقع بخلاف
ما لو كان لسان الدليل من لم يكن عليه الدين ظاهرا يجب عليه الحج فان أصالة
البرا