الصفحه ٣٢ : هامشه
قال اهل المعرفة تكلم الحق عبارة عن تجلّى الحق الحاصل من تعلقى الارادة والقدرة
لاظهار ما فى الغيب
الصفحه ٤٦٩ :
فى الخطابات العرفية التى يمكن للمكلف معرفة المانع فيصح للمولى العرفى ان ينشئها
معلقة على عدم المانع
الصفحه ٥١٧ : وينقسم باعتبار آخر
الى ما يتعلق وجوبه بالمكلف ولا يتوقف حصوله على امر غير مقدور له كالمعرفة وليسم
منجزا
الصفحه ٥٩٩ : من الواجب
النفسى كيف يتوقف على حصول المقدمة المقصود بها الامر مع تولد الامر هو من نفس هذا
التوقف لا
الصفحه ٣١ : ان قال ـ فالقائل
بالكلام النفسى ان كان يدعى ان سنخه اجمالا سنخ الماهيات ـ حيث انها فى حدود
ذواتها لا
الصفحه ٤٩ : الارادة كما عرفت كيفية نفسانية تحدث فى النفس
قهرا بعد تحقق مباديها وعللها ، كما ان مبادى الارادة ايضا تحصل
الصفحه ٦٥ : الارادة محبوبا ولم يكن مبغوضا مع فرض انه لا يلائم النفس بشيء من آثاره
وبالجملة امتناع تحقق الارادة بلا
الصفحه ٤٣٣ : دعوته (٤) فلا يعقل ان يقع موضوع نفسه
الصفحه ٥١ : لا نتعقل شيئا يحدث فى النفس بعد حدوث الارادة بمباديها فيها سواء كان ذلك
الشى من افعال النفس ام من
الصفحه ٥٧٥ :
استادنا الآملي فى المجمع ج ١ ص ٢٧٨ الصحيح هو ان يرجع البحث ـ اى النفس والغيرى ـ
الى ثمرة فقهيه وهى تكون فى
الصفحه ٥٩٣ : مع الغفلة عن عباديتها بالكلية وفى مثل ذلك يستحيل استتباع قصد
الامر الغيرى لقصد الامر النفسى الخ قال
الصفحه ٣٧ :
الى انه ناشئ عن
نفس الامر لا انه مأخوذ فى مدلوله من (١) المعلوم انه يستحيل تعلقهما بالمحال ذاتا
الصفحه ٥٨٦ :
______________________________________________________
على اتيان الواجب
الغيرى بقصد التوصل متحد مع الثواب المترتب على نفس الواجب النفسى غاية الامر ان
الثواب
الصفحه ٥٩٢ : ان يؤتى بها عبادة وإلّا فلم يؤت بما هو مقدمة لها فقصد القربة
فيها انما هو لاجل كونها فى نفسها امورا
الصفحه ٦٠٠ : دخول وقت
الواجب النفسى المشروط بهما فان اتى بهما بداعى الامر النفسى المتعلق بذلك الواجب
النفسى المشروط