الصفحه ٥٩٦ : بل الحصة الخاصة التى يترتب عليها الايصال خارجا وعليه فالامر الغيرى
ينبسط كما قلنا على كل من الجزءين
الصفحه ٥٠٧ : عند الاشتغال بالفعل ، وكلاهما
محل منع عندنا وقد مر الأول مرارا بل الثانى وان الخارج مرحلة السقوط لا
الصفحه ٦٢٢ :
مجموع المقدمات
واجبة بوجوب وحدانى ارتباطى (١) كيف ولقد اشرنا بان اختلاف انحاء دخل المقدمة اوجب
الصفحه ١١٥ :
______________________________________________________
والثانى هو الفعل
الذى يكون معد الحصول الغرض الكذائى كيف ما جيء به انتهى.
(١) اى لازم هذا
التعريف من عدم
الصفحه ٧٧ : وقد ينشئه بداعى التهديد مثلا فيكون تهديدا وقد ينشئه بداعى الترجى فيكون
ترجيا الى غير ذلك وهذه الامور
الصفحه ٦٢٩ : الترك الخاص وهو قد يكون مقارنا مع الفعل وقد لا يكون كذلك وحرمة
الشيء لا تسرى الى لازمه فضلا عن مقارنه
الصفحه ٤٠ :
آخر قابل للتعلق
بفعل الغير غير العلم والارادة ، ايضا قابل للمنع (١) كيف (٢) ونرى بالوجدان معنى
الصفحه ٢٦٢ : المطلوب فيه امران الاول ايجاد طبيعة الصلاة فى
اى وقت اتفق ، الثانى ايجادها فى الوقت الخاص لمصلحة اخرى تلزم
الصفحه ٣٤٦ : عارضها من الهيئة المخصوصة كالسرير او
اثرها المخصوص بملاحظة تاثيرها فى امر خاص كمحركيّة ايادى متعددة لحجر
الصفحه ٥١٤ : وهو انه لو اتى به الجميع دفعة واحدة فلا يحصل الامتثال لان الامر
تعلق على حصة خاصه وهو ترك الآخر وقد
الصفحه ٥٤٦ : الثانى وعلى الاول فاما ان يكون ذلك الامر موردا
لامره وطلبه مطلقا على جميع اختلاف طواريه او على تقدير خاص
الصفحه ٢٩ :
والله العالم.
______________________________________________________
وضعت لما ذكرناه ـ
الى
الصفحه ٦٢٨ : الحكيم اريد الحج واريد المسير
الذى يتوصل به الى فعل الحج له دون ما لا يتوصل به اليه وان كان من شانه ان
الصفحه ٩ : عبارته سهو يجمع على امور لا اوامر وقد صرح المحقق النّائينيّ فى الاجود ، ج ١
، ص ٨٤ ، بوحدة المعنى وسيأتى
الصفحه ٣٢٣ : نفسه المختص به كذلك لا يجوز له ترتيب الاثر عليها بالنسبة الى العمل
الصادر من غيره البانى على اعتبار تلك