الصفحه ٦٣٩ : الارشاد تكوينية
لا تشريعية ـ اى ان الوجدان تيم فى الارادة وهى الكيفيات النفسانية والمولوية
للزوم كون امر
الصفحه ٦٦٢ : وقد استدل للقول الاول الخ وهو صاحب
الكفاية فى ج ١ ص ٢٠٣ واما مقدمة الحرام والمكروه فلا تكاد تتصف
الصفحه ٦٣٠ : وهذا الوجه هو الذى افاده فى الفصول ، ص ٩٩ ، وقد عرفت
ان قضية رجحان ترك خاص مرجوحية ترك هذا الترك الخاص
الصفحه ٥٤٢ :
التقريرات انه قال ان هيئة الامر موضوعة بالوضع النوعى العام والموضوع له الخاص
لخصوصيات افراد الطلب والارادة
الصفحه ٧٢ :
تحققها من المولى لا من جهة عدم تصور معنى آخر فى الوجدان غير الارادة والعلم كيف
وقد عرفت ما فيه بما لا
الصفحه ٢٢٤ : وقد عرفت ان مدلول الصيغ بمادتها (٣) وهيئتها (٤) آبية عن اخذ هذه المعانى
فيها (٥) ففى الحقيقة مرجع
الصفحه ٢٤ :
______________________________________________________
على امّتى لأمرتهم
بالسواك وقوله صلىاللهعليهوآله لبريرة بعد قوله أتأمرني يا رسول الله «ص» لا بل انما
الصفحه ٥٤٣ :
الأول (١) مبنى
على جعل المعانى الحرفية آليا مرآتيا بحيث لا يلتفت اليها مستقلا اصلا وهو خلاف
الصفحه ٦٣١ :
يصح البطلان لو
بنى على الاطلاق فى وجوب المقدمة ، وقد يتوهم
الصفحه ٩٢ : تدل على الوضع وانما تدل على ما لا حاجة له الى المئونة وقد عرفت ان
الاكمل هو لا مئونة له دون غيره
الصفحه ٤٢٥ : هذه المقدمات بوجوب غيرى مستقل انما هو
باعتبار ما يخصه من الملاك الخاص المغاير مع الملاك الخاص فى
الصفحه ٥٠٠ : امتناع تعلق الارادة التكوينية
بالمردد وما له بدل من لوازمها خاصه ولا يعم التشريعية فان الغرض المترتب على
الصفحه ٦٥٥ : معامليا بفعل له مقدمات فاتى المأمور بتلك المقدمات ولم يأت بذلك
الفعل يكون ضامنا للشخص المأمور اجرة
الصفحه ٢٧ : حد له على المرتبة التامة منه وهو الوجوب كما هو الشأن فى كل
مطلق وذكر استادنا البجنوردي فى المنتهى
الصفحه ٥٣٢ : فى الواجب
المعلق واجدا لهذا الامكان ايضا وذلك فيما لو كانت له مقدمات يمكن الاتيان بها قبل
تحقق قيده