الصفحه ١٢٠ : الجديدة
ص ١١ ـ ١٢.
(د) بحوث في علم
الاصول ج ٤ ص ٦٤.
(ه) وسائل ج ١ ص ٤٠ ح
٢١.
(٥) بيّن السيد
الشهيد
الصفحه ١٢٢ : الردع
انما يكون من باب الامر بترويض الذهن ...
(٢) بسبب تقصيره في
مقدمات قطعه.
(٣) يقول السيد
الشهيد
الصفحه ١٢٤ : السيد المصنّف رحمهالله
في مسألة «حالات ارتفاع القدرة» من الجزء الثاني هذا الكلام فقال انه يكفي وجود
الصفحه ١٢٨ : هذا فلن يبقى موضوع
لكلام السيد الشهيد (قدسسره) ، وسنبقى في اطار قوله السابق «امّا البراءة العقلية
الصفحه ١٣٢ : هي التي تكون معلومة فان لم تكن معلومة فلا اثر لها ...» انتهى كلامه
قده ـ بتصرّف يسير ـ. واجابه السيد
الصفحه ١٣٣ : الثقة
والظهور.
(يريد)
السيد المصنف رحمهالله في هذا البحث ان يقول بان مثبتات
الامارات ـ اي مداليلها
الصفحه ١٣٨ : الامارة حجة ، وامّا تفسير قوّة الاحتمال بالظن
بموافقة خبر الثقة للواقع فهذا مما لا يقول به السيد الشهيد
الصفحه ١٣٩ : يكون قد مات ولو بالسّم.
(وقد) ذكر السيد المصنف
رحمهالله هذا البحث في بحوث في علم الاصول ج ٧ ص ٢٥٩.
الصفحه ١٤٢ : هذه المقارنة جعلت اللازم حصّة خاصّة(*).
__________________
(*) الانصاف انّ الذي ذكره السيد الخوئي
الصفحه ١٤٨ : من الفجر)
بنفس البيان السابق (*).
__________________
(*) ومن هنا تعرف
أنّ الاولى ان يعبّر السيد
الصفحه ١٥٠ : كما ورد ذلك في
بابي النكاح والدماء ، وبتعبير السيد الشهيد : والخطاب الظاهري يبرز مدى اهتمام
المولى
الصفحه ١٥٥ :
__________________
(١) لانّ دليل حجية
الامارة يعطي الامارة صفة المنجزية والمعذّرية ـ عند السيد الشهيد ـ ، فاذا كان
معنى القطع
الصفحه ١٦٠ : السيد المصنف وغيره ، فاذا قطعنا بوجوب حضور صلاة الجمعة كان هذا القطع
منجّزا علينا ، بل لا يمكن ابطال
الصفحه ١٧٥ : المحقق
النائيني رحمهالله من ايجادية المعاني الحرفية كمراد السيد الشهيد (قده) هو
ان المعاني الحرفية هي
الصفحه ١٨١ : الجملة التامّة موضوعة لنسبة تامّة يصحّ السكوت عليها ، وخالف
في ذلك السيد الاستاذ ، إذ ذهب الى ان هيئة