الصفحه ١٧٣ : مفهوما ، وقد مرّ عليك في المنطق ان الشيء يصدق على
نفسه دائما ، فماهية الانسان انسان وزيد هو زيد ماهية
الصفحه ٣٣٠ : في عدد كبير من المرّات) مستنتجة من
مجموع مقدّمتين :
إحداهما
: بمثابة الصغرى ،
وهي اقتران الحادثة
الصفحه ٣٢٣ : .
(وبالنسبة) الى ما ذكره السيد الشهيد رحمهالله
من امكان تصحيح الاستدلال بالسيرة على حجية قول اللغوي نقول
الصفحه ٣١١ : ء من الطبيعي ، والقول الثاني يدلّ على الاستثناء من شخص الحكم.
فان رجعت الجملة
الاستثنائية إلى مفاد
الصفحه ٢٣١ : عرفا.
(* ٢) ولكن الانصاف انّ ما مرّ في الوجه
الثاني جار هنا ايضا ، إذ ان اقرب المجازات إلى معنى الطلب
الصفحه ٣٣٢ : اقوى واوضح كان حصول اليقين من تجمّع القرائن الاحتمالية أسرع.
وعلى هذا الاساس نلاحظ ان مفردات التواتر
الصفحه ١٣٧ : دليله خاليا من هذا المفاد
، وعلى هذا
__________________
(١) كثيرا ما يعبّر
في هذه المسألة بتعبير ان
الصفحه ٧٨ : التقريرات ج ٢ من ص ٦٢ الى
ص ٨٦. ويمكن استفادة ما ذكره السيد الشهيد (قدسسره)
من امكان جعل حكمين ظاهريين
الصفحه ٢٤٥ : يستكشف الاطلاق ، (على) ان قوله (قدسسره) بكون التقابل بينهما في مرحلة الاثبات هو من تقابل الملكة
وعدمها
الصفحه ٢٣٢ : لحمه» ، وأخرى نفي حكم شرعي من قبيل «لا تعمل بالقياس» (*
١) فانه ارشاد الى
عدم الحكم بحجيته ، وثالثة
الصفحه ١٠٢ : تتشتّت هذه الابحاث ... ومن لوازم ما وقع فيه سيدنا الشهيد (قدسسره)
هو اعادة بحث مسألة حقّ الطاعة مرّة
الصفحه ٤٩ : «الاحكام
الواقعية».
وقد مرّ بنا في
الحلقة السابقة ان مرحلة الثبوت للحكم ـ اي الحكم الواقعي ـ تشتمل على
الصفحه ١٦٩ : تخريج ذلك وتحديد المعنى الحرفي وجد اتجاهان :
الاتجاه الاوّل :
ما ذهب اليه صاحب الكفاية رحمهالله من ان
الصفحه ٣٢١ : ، فانها كثيرا ما تولّد عادة وذوقا في السلوك يعرّض
المتشرّعة بعقلائيّتهم الى الجري على طبق ذلك في الشرعيات
الصفحه ٣٥١ : للاولى بالملازمة بين تواتر الخبر وصدقه ، وللثانية بالملازمة بين اتفاق
آراء المرءوسين على شيء ورأي رئيسهم