الصفحه ٢٩٧ : الإباحة ، فله
أن يأخذ به ويدخل نفسه في موضوع من له دليل ، فيجب أن يعمل بدليله ، وألا يأخذ به
ويدخل نفسه في
الصفحه ٣٤٣ : شَيْئاً)(٣) ونحوها نفسها بعد فرض عموم اللفظ أو إطلاقه المعلّق فيه
الحكم على طبيعة الظن.
نعم قد يدّعى
الصفحه ٣٤٥ :
عرض نفي هذه
الشهرة نفسها ، لمكان هذه الشهرة التي تنفي نفسها وغيرها في عرض واحد بلسان واحد.
نعم
الصفحه ٣٧٠ : .
وأما بالنسبة إلى
نفس الكاشف يعني فتوى الجماعة فهو أيضا حدسي غالبا ، وإن كان يمكن أن يكون حسّيا
بأن كان
الصفحه ٤٢٤ : دليليتها بحث عن عوارض الموضوع
، وإن جعل موضوعه الأدلة بوصف كونها أدلة ، فإن جعل فيما نحن فيه نفس قول الحجة
الصفحه ٤٢٩ : ، وهذا أشبه شيء بالأكل من القفا ، بل لا يصدر مثل هذا
الكلام عن عاقل فضلا عن الشارع.
وخامسا : أنّ نفس
الصفحه ٤٤٥ :
قوله
: مدفوعة بأنّه وإن لا يعمّ نفسه لقصور دلالة اللفظ عليه (١).
(١) نمنع قصور
دلالة اللفظ على
الصفحه ٤٨٨ : الواقعية مقيدة باستفادتها من
الكتاب والسنة.
الثالث : أن يكون
المكلف به نفس الواقع غير مقيد بالطريق إلّا
الصفحه ٥٣٠ : كان حرجا ، ونفس الحكم الواقعي لا حرج فيه وإنّما الحرج
في نفس الاحتياط ، فلا وجه لارتفاع الحكم
الصفحه ٥٣٣ :
يرى انسداد باب العلم مع بقاء التكليف هو الاحتياط لو لم يمنع منه مانع ، فإذا كان
الاحتياط حرجا في نفسه
الصفحه ٥٦١ :
مما لم يرده
الشارع وأحال ذلك إلى اختيار المكلف وإرادته ، فيستفاد من نفس أدلة رفع الحرج بهذا
الصفحه ٥٦٢ :
ويمكن استظهار ما
ذكرنا من بقاء الرخصة في إتيان الفعل الحرجي من جهة دلالة نفس أدلة الحرج من كلام
الصفحه ٦٠٩ :
قوله
: ومنشأ ما ذكره (قدسسره) تخيل أنّ نفس سلوك
الطريق الشرعي المجعول (١).
(١) هذا التخيل
بعيد
الصفحه ٦١٠ : قد يجد من نفسه الظن بالرضا بعد
اللتيّا والّتي ، وبعد ملاحظة عدم الدليل على حجية هذه الظنون بالاخرة
الصفحه ٦٣١ : الشهرة على حجية أمارة كافية في الفقه وكانت نفس الشهرة متيقنة بالإضافة إلى
الاستقراء الذي قام المتيقن