الصفحه ٣٣٥ : قبول الطهر اللغوي وهو النقاء فيوافق قراءة
التخفيف ، وكلاهما حسن في نفسه ، إلّا أنّ أحدهما معارض بالآخر
الصفحه ٣٤٨ : نفسه في موضوع المسافر الذي يصلي الظهر دون الجمعة
،
وهكذا إشكال
المسألة الأخيرة مبني على خروج المنجّز
الصفحه ٣٥٦ : بأس
بذلك في مقام تلخيص كلامه وإن كان ظاهر الكلام نسبة نفس العبارة إليه ، والأمر
سهل.
قوله
: بل يمكن
الصفحه ٣٥٩ : وإن لم تكن بعيدة كل البعد ، لكن ليس
بحيث تطمئنّ إليها النفس ، فلم يبق إلّا بناء العقلاء الذي هو
الصفحه ٣٦١ : جميع الأقوال على
نفس العنوان حتى القول الذي نقله صاحب الحاشية من حجية أصالة الحقيقة مطلقا حتى في
الصورة
الصفحه ٣٧٦ : إمكانه أو تعسّره فالظنّ ، فعدم الاعتناء باحتمال الخطأ
النادر في نفسه من جهة أنّه لا ينافي حصول الظنّ في
الصفحه ٣٨٧ : قلت ظاهر لفظ الإجماع اتفاق الكل (١).
(١) كون الظاهر من
لفظ الإجماع هو اتفاق الكل في نفسه من الواضحات
الصفحه ٤٠٣ : حجية الشهرة
مطلقا حجية خصوص هذه الشهرة ، ولازمها عدم حجية الشهرة مطلقا حتى نفس هذه الشهرة ،
وما يستلزم
الصفحه ٤٠٤ : شمولها لنفسها لا يستلزم سقوطها بالمرة حتى بالنسبة إلى شمولها
لباقي الشهرات ، بل اللازم تخصيصها بغير نفسها
الصفحه ٤٠٥ : موهنة للخبر المعتبر في نفسه مع قطع النظر عن
قيام الشهرة على خلافه أم لا ، فيه تفصيل ، فإن علم أنّ الخبر
الصفحه ٤١٩ : تبعا للمناهج فجميع الأخبار فيه محتملة للصدق في نفسها ، فيتعاضد احتمال صدق
بعضها بعضا حتى يحصل من
الصفحه ٤٣٠ :
وفيه : أنّ هذا
الخبر كما ينفي نفسه ينفي غيره من الأخبار في عرض واحد بلسان واحد ، فإذا لم يمكن
الصفحه ٤٣٣ :
قوله
: مبنيّ على ما يتراءى من ظهور الأمر بالتبيّن في الوجوب النفسي (١).
(١) فيه نظر بيّن
، إذ
الصفحه ٤٣٦ : لقضيّة انتفاء نفس الحكم المذكور في المنطوق في المفهوم ، فلا يحتمل
السالبة إلّا المنتفية الموضوع ، إذ لا
الصفحه ٤٣٨ : تقيده
بحسب نفس الأمر ، وحينئذ يكون موضوع حكم المفهوم عامّا إذ لا قرينة عقلية هنا توجب
اختصاص الحكم ببعض