الصفحه ٢٧ :
والعقلاء ، وليس
السرّ فيه إلّا ما ذكرنا.
ومنها : جواز جعل
الطرق والأمارات في زمان انفتاح باب
الصفحه ٣٥٣ :
الكتاب والسنّة من
كلام أغلب أهل المحاورة في كل لسان ، وأما بالنسبة إلى ما نحن بصدده من ظواهر
الصفحه ٤١٦ :
ليس بعلم ، وأكثر
الأخبار المدّعى تواترها لأجل حصول العلم من هذا القبيل ، حيث لو تأمّل فيه مع
الصفحه ٥٨٢ :
ومنها : أنّ رعاية
حقوق الناس سيما ما كان متعلقا بالنفوس والأعراض أرجح من رعاية حقوق الله على ما
الصفحه ٣١٢ :
حجية ظواهر الكتاب
وخلاف الأخباريين
قوله
: ذهب جماعة من الأخباريين إلى المنع عن العمل بظواهر
الصفحه ٤١٢ :
والتحقيق أنّ
المنكرين لأمثال تلك القضايا المزبورة مختلفون ، فمنهم من لم يحصل لهم العلم
بالتواتر
الصفحه ٤٢٠ :
من اثنين منها ،
ولم أجد من تعرّض لهذا القسم ، وقد مثل صاحب الفصول لتواتر المدلول الالتزامي
بنظير
الصفحه ٥٥١ :
وقريب من الجواب
الأخير ما قيل من أنّ العسر والحرج في الأمور إنما يختلف باختلاف العوارض الخارجية
الصفحه ٥٦٤ :
جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ)(١) فتكون الرواية مفسرة لمدلول الآية وأنّ المراد منها
الصفحه ٦٥٢ :
التخصص أولى وأظهر
من حمله على معنى يلزم منه التخصيص ، فالمناط أظهرية التخصص على التخصيص بحسب
الصفحه ٧٦ : الحقيقي ليس كونه حراما
واقعا بدليل معذورية الجاهل والناسي والمضطرّ وغيرهم من ذوي الأعذار ، فلم يبق
إلّا
الصفحه ١٢٣ :
ذلك من جهة الكشف
عن عدم ثبوت الحكم الذي دلّ عليه العقل أو عدم تنجّزه ، وممّا يوضح ذلك أنّ
الصفحه ٢٠٩ :
وغيرها لاشتراك الدليل نفيا وإثباتا ، وما حكاه المصنف وغيره في رسالة أصالة
البراءة عن البعض من الفرق بين
الصفحه ٣٤٧ :
نظائر في الفقه قد
أشكل على أقوام :
منها : أنه لو
تعيّن صوم يوم بعينه بحيث لم يجز تفويته بوجه
الصفحه ٤٧٧ :
درجة الاجتهاد مع
أنّ المحدث أيضا من أهل العلم عرفا ، أترى أنّ من يحفظ أربعين ألفا من أحاديث أهل