الصفحه ٦٦٤ :
بالدين. والوجه في
إدخال هذا القسم في أصول الدين أنّه مما يترتب عليها مع أنّ المطلوب فيه الاعتقاد
الصفحه ٦٧٥ :
قاطعون بوجود
الجاهل القاصر بالحس والعيان ، والاستدلال ببعض الظواهر في مقابل ذلك كما ترى.
قوله
الصفحه ١٠ : على كلامه ، وهو من وجوه :
الأوّل : أنّ
اعتبار التكليف في المقسم في قوله : اعلم أنّ المكلّف ... لغو
الصفحه ٢١ : التخيير والبراءة كما إذا شكّ في كون الشيء واجبا أو حراما ، فإنّه مجرى
البراءة كما اختاره المصنف في رسالة
الصفحه ٢٦ :
سقوط الواجب
بالاشتباه ، ومع ذلك لو رخّص الشارع بترك أحدهما لا محذور فيه في حكم العقل ، لا
بمعنى
الصفحه ٢٨ :
المذكورة في بابه
بناء على الحكومة ، فقد أشكل عليهم الأمر في إخراج القياس في الغاية ووقعوا في حيص
الصفحه ٤٢ :
يطلق عليه الحجّة
باعتبار كونه دليلا لمتعلّقه الذي هو جزء موضوع الحكم ، ويترتب عليه الحكم في
الصفحه ٤٧ : شخص خاصّ.
تتمّة : لو شكّ في
أنّ القطع مأخوذ على وجه الطريقية أو الموضوعية فهل يكون هناك أصل يرجع
الصفحه ٧٣ :
ثم لا يخفى أنّه
لو قلنا بأنّ مؤدّى الأصول والأمارات أحكام ظاهرية مجعولة في قبال الأحكام
الواقعية
الصفحه ١٠١ :
قوله
: وقوله (عليهالسلام) «إنّما يحشر الناس
على نيّاتهم» (١).
(١) لا دلالة فيه
لما أراده بوجه
الصفحه ١٠٥ :
حرمة التجري لا وجه
له ، وكذلك الحكم بفسق تارك الاحتياط في الموارد التي يجب فيه الاحتياط ليس بصحيح
الصفحه ١١٣ :
غالبا ، إلّا أنّ
المناط في التكليف مصلحة الأمر ، وحينئذ فيمكن أن يكون الأمر بما قطع العقل بحسنه
الصفحه ١١٥ :
قوله
: قال في عداد ما استدلّ به على انحصار الدليل في غير الضروريات الدينية بالسماع
عن الصادقين
الصفحه ١٢١ :
قصده ، ويا ليته
اهتمّ ببيان مراده وتوضيح مرامه بدل اهتمامه في مراعاة القافية في عبارته التي
تراها
الصفحه ١٢٤ : في
الكافي في باب العقل والجهل (١) أخبارا كثيرة متعلّقة بشأن العقل بعضها في مدح العقل وأنّه
من أشرف ما