الصفحه ٥٣٦ : الواقعة في الكتاب
والسنة موضوعا للرفع متحدة المعنى أو متقاربة ، كما أنّ لفظ اليسر والسعة والسهل
أيضا متحدة
الصفحه ٢٨ :
المذكورة في بابه
بناء على الحكومة ، فقد أشكل عليهم الأمر في إخراج القياس في الغاية ووقعوا في حيص
الصفحه ٣٢٥ : وافقونا في أنّ الأصل في الظواهر جواز العمل
بها ، لكنّهم يزعمون ورود المنع عن العمل بخصوص ظواهر الكتاب
الصفحه ٣٢٩ : بظواهر الكتاب أيضا كالأخبار ، ثم أجاب
بأنّه لم يثبت ذلك منهم من غير ورود التفسير عن الأئمة (عليهمالسلام
الصفحه ٥٩ : عموم المنزلة في جميع ما للعلم من الطريقية في مقام والموضوعية في مقام آخر فمن
أين يلزم استعمال اللفظ في
الصفحه ٢١١ : التكوين ، فكما يمكن تنزيل واجب
الاجتناب واقعا منزلة غير واجب الاجتناب في الظاهر ، كذلك يمكن تنزيل النجس
الصفحه ١٠٦ : إن معنى الكبيرة ما أوعد الله عليه النار
بعنوانه الخاص أو ما عدّ في الأخبار كبيرة فهذا ليس من ذلك فليس
الصفحه ١٠٥ :
حرمة التجري لا وجه
له ، وكذلك الحكم بفسق تارك الاحتياط في الموارد التي يجب فيه الاحتياط ليس بصحيح
الصفحه ٥١ : ، والمفروض أنّ الشارع نزّل قول العادل
منزلة القطع في الطريقية ، يفهم منه ثبوت الواقع المخبر به وثبوت الطريق
الصفحه ١٢١ :
قصده ، ويا ليته
اهتمّ ببيان مراده وتوضيح مرامه بدل اهتمامه في مراعاة القافية في عبارته التي
تراها
الصفحه ٤٥١ : يوجد في العالم قضية كلية ، ومعنى
وجوب تصديقه تنزيل قوله منزلة الواقع في ترتيب الآثار الشرعية ، فإذا قال
الصفحه ٥٦٦ :
البدوي في نظر العقل والعقلاء ، لأنّهم ينزّلون هذا العلم منزلة العدم ولا يعتنون
به بالمرة ، فلم تخصص قاعدة
الصفحه ٤٨ : الظنّ عندي كالعلم في وجوب المتابعة ، فالظنّ علم تنزيلا ويلزمه تنزيل
مؤدّاه منزلة مؤدّى العلم ، وعلى
الصفحه ٤٥٣ :
بدليل تعبّدي نحكم
بالحجية أيضا بمقتضى دليل التعبّد.
وفيما نحن فيه
كذلك فإنّ خبر الشيخ علمنا به
الصفحه ٤٨٥ :
قوله
: قلت : قد عرفت انحصار دليل حرمة العمل بما عدا العلم في أمرين (١).
(١) قد عرفت سابقا
أنّ