الصفحه ٢٧٥ : مخالفتها وكون المكلف معذورا
بالنسبة إليها ، ويأتي تمام الكلام في ذلك إن شاء الله تعالى ، نعم لو كان المراد
الصفحه ٢٧٧ :
بالحكم الواقعي هو
الحكم المشروط بالعلم على ما ذكره مرارا ، وفيه ما لا يخفى.
وقد ظهر مما ذكرنا
الصفحه ٢٩١ : بمعنى إلغاء احتمال الخلاف وعدم الاعتناء به كما هو كذلك عند أهل العرف في
أفعالهم ومعاملاتهم وتجاراتهم
الصفحه ٣٥٤ :
اللهمّ إلّا أن
يقال : إنّ حصول القطع لهم في جميع الظواهر غير معلوم بل معلوم العدم ، ولم يكن
باب
الصفحه ٣٦١ :
هذه الدقيقة في مواضع متعددة ، منها ما ذكره في رسالة أصل البراءة في جملة كلام له
بعد دعوى إجمال حديث
الصفحه ٣٩٤ :
الأزمنة لا يمكنهم
المهاجرة إلى جميع بلاد الشيعة وتحصيل أقوال علمائها بالسماع عنهم أو الوجدان في
الصفحه ٤٢٣ : يكون أخبار
الآحاد في زمان الغيبة أو مطلقا مما جعله الله حجة على الناس أم لا ، من غير
ملاحظة أنّها مما
الصفحه ٤٥٥ : الماء (١).
(١) ذكر هذا
المثال في بعض النسخ مرتين مرّة في ذيل الجواب الأوّل نقضا ومرة هاهنا في ذيل
الصفحه ٤٦٥ : جهله
وشكّه في حصول المرجو المحبوب ، وليس جهل المنشئ مدلولا للفظ ، فيصحّ إنشاء الترجي
حقيقة لغرض آخر وهو
الصفحه ٤٧١ : مطابقته للواقع أو
جهل.
ويجاب : بأنّ مقام
الحكم وقوله (عليهالسلام) بعد ذلك في فرض تعدد الراوي واختلافهما
الصفحه ٦١١ : عن حجية الظن في طريق الحكم
بهذه العبارة مسامحة فلا ربط له بما أشرنا إليه.
قوله
: وقد سلك هذا المسلك
الصفحه ٢٣ : وجوب العمل عقلا بالمقطوع به وجعل العمل مطابقا له ، وهذه القضية لعلّها من
البديهيات الأوّلية.
وكذا لا
الصفحه ٣٣ :
القول ، فقد صرّح به صاحب الفصول في قطع القطّاع في مبحث المستقلّات العقلية ،
وكذا كاشف الغطاء في مبحث
الصفحه ٧٢ :
الفحص مقبول وقبله
غير مقبول ، هذا كلّه في حكم المخالفة النفس الأمرية.
وأمّا الموافقة
الاتفاقية
الصفحه ١١٢ : هذه ، وما يرى أنّه طريق وكاشف عن الواقع مجرّد خيال لا أصل له وإلّا لما
أخطأ بهذه المرتبة من الكثرة