الصفحه ٢٩٦ : إلّا أنّ ما نحن فيه ليس من هذا القبيل ، لأنّ عدم الحجية المستصحب لم يثبت
بهذا الحكم العقلي الذي نتكلّم
الصفحه ١٥٧ : في موضوعه أمر المولى ولم يؤخذ ذلك في
نفس المأمور به ، غاية الأمر أنّ الحاكم بوجوب هذا العنوان هو
الصفحه ٣٨ : خمر ظنّا وكل خمر ظنّا حرام ظنّا ، ومن
الواضح أنّ الظنّ ليس وسطا هنا للحكم الواقعي ، بل موضوع الحكم
الصفحه ٣٠٨ : ، إلّا أن يمنع دلالتها على ذلك
بالتقريب الذي مرّ ذكره عن قريب.
__________________
(١) أقول : اللهمّ
الصفحه ٢٨ : أنّ موضوع حكم العقل بوجوب العمل بالظنّ مختصّ بغير مورد
القياس ممّا قد ثبت من الشارع منع العمل به
الصفحه ٢٣٣ : المرتبط أحدهما بالآخر لزم
أن يكون الخنثى مكلّفا بالاحتياط التام في جميع المسائل كما هو أحد الوجوه الذي
الصفحه ٩ : اعتبار يد المسلم وسوق المسلمين في الموضوعات في الحكم بالملك والطهارة
والتذكية ونحو ذلك ، وذلك مثل أن يقول
الصفحه ١٣٤ : على التقدير الأول ، بل
يجري في كلّ قاطع مخطئ ، ويكون محصّل المراد أنّ القطع الذي يعتبر في حقّ غير
الصفحه ٢٨٠ : ء ، اللهمّ إلّا أن يقال بأنّ غير
المصيب موضوع حكمه نفس علمه ، إذ لا خطاب في حقه سوى خطاب وجوب العمل بالعلم
الصفحه ٢٣٤ : بوجوب السورة وإلّا يحصل الاحتياط بتكرار الحمد وترك السورة لمكان
شبهة القران ، إلّا أنّ يقال بتعميم موضوع
الصفحه ٢٤٣ : مختصّ بالخبر الواحد كما لا
يخفى.
قوله
: والثاني أنّ العمل به موجب لتحليل الحرام وتحريم الحلال
الصفحه ٣١٤ :
في الأخبار مما
استشهد به المصنف في الكتاب وغيره مثل رواية الاحتجاج عن أمير المؤمنين (صلوات
الله
الصفحه ٤٤٥ : النافين لحجية الخبر ومن المثبتين
فتأمّل (٢).
(٢) يعني أنّه وقع
الإجماع على عدم حجية خبر السيد من النافين
الصفحه ٢٥٨ : الوجه الأول ، فتدبّر.
قوله
: والأولى أن يقال إنّه إن أراد امتناع التعبّد بالخبر في المسألة التي انسدّ
الصفحه ٤٤٢ :
عموم منطوق القضية
الشرطية ، كما أنّه يخصّص عموم مفهوم الشرط أيضا بغير خبر غير الضابط ، إذ لا يحصل