الصفحه ٢٩٨ :
فحاله حال الأصل
في ورود الظن عليه كما مرّ ، وإن كان معارضا للظن على تقدير حجيته بأن كانا
متباينين
الصفحه ٣٤٠ :
إلى عموم (أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) في إثبات اللزوم عدم جواز الرجوع إلى عموم (أَوْفُوا بِالْعُقُودِ
الصفحه ٣٤٣ :
ذكرنا أشار بقوله
في آخر كلامه فافهم ، فافهم.
قوله
: وفيه أنّ فرض وجود الدليل على حجية الظواهر
الصفحه ٣٧٣ :
ولقد أجاد فيما
أفاد ، ويؤيده ما ذكره في موضع آخر من أنّ الاستناد في الرواية كما يكون إلى الحسّ
الصفحه ٤٢٦ : الشديد من المحدّثين ، يحصل القطع بأنّ هذه الأخبار المودعة
في الكتب المعروفة المزبورة صادرة عن الإمام
الصفحه ٥٠٨ : ءة والاحتياط لم يجتمع في واحد من التقديرين وفي دليل
واحد كما اجتمعا في دليل الانسداد فظهر بهذا ما في :
قوله
الصفحه ٥١٢ :
مخالفته بأن لا
يكون المكلف معذورا في المخالفة نسمّيه حكما منجّزا ، وإن كان بحيث لم يصح العقاب
على
الصفحه ٥٤٤ :
الفتوائية أيضا
بحيث يكون جابرا.
نعم اشتهر التمسك
به في ألسنة متأخري المتأخرين على قاعدة الميسور
الصفحه ٥٤٨ :
لا يقال : إنّ هذه
الأخبار ما سوى خبر عبد الأعلى والرواية الثانية كانت ظاهرة في بيان حكمة عدم جعل
الصفحه ٥٦٢ :
ويمكن استظهار ما
ذكرنا من بقاء الرخصة في إتيان الفعل الحرجي من جهة دلالة نفس أدلة الحرج من كلام
الصفحه ٥٦٧ : الأدلة الاجتهادية مقدمة على
الأصول وتكون بمدلولها رافعة لموضوع الشك المأخوذ في مجاري الأصول ، كذلك أدلة
الصفحه ٥٨٩ :
الفتوى في موارد
الاحتياط بمظنوناته ، فلا يعقل البقاء على تقليده أو العدول عنه بل لا معنى
لتقليده
الصفحه ٥٩٠ : في مورده ظنّ خاص كي يكون المورد مما انسد فيه باب العلم والعلمي ويجري باقي
المقدمات المنتجة لحجية الظن
الصفحه ٥٩١ :
إليه ، فليتأمل.
قوله
: إذ لا علم ولا ظن بطرو مخالفة الظاهر في غير الخطابات التي علم إجمالها
الصفحه ٥٩٨ : الناهية عدم العمل
بالظن بالانتقال إلى العلم ، فلا تعم المقام الذي لا يمكن فيه تحصيل العلم.
وبعبارة أخرى