الصفحه ١٦ :
الاستصحاب على هذا التوجيه ممتازة عن موارد الأصول الثلاثة بكلّ وجه فأين مورد
التداخل ، بل يظهر من المصنّف في
الصفحه ٢٨ : ، وحينئذ فأيّ فرق بينه وبين جعل ما هو طريق عندنا غير
طريق بمعنى تنزيله منزلة غير الطريق بعدم ترتيب آثار
الصفحه ٩٤ :
شرعية فأين مورد القاعدة.
وأمّا ثانيا :
فبالحلّ ، وأنّا لا نسلّم عدم الفائدة في أمر الشارع بالإطاعة
الصفحه ٩٥ : ء واحد ، ويمكن للمأمور أيضا
امتثال جميع هذه المراتب غير المتناهية بفعل واحد فأين المحال؟ والسر فيه أنّ
الصفحه ١٣٨ : مثال لما أفاده ومثاله
مطابق للممثّل كما لا يخفى ، وإن كان خطأ ففي أصل المطلب ليس في المثال خطأ آخر
فأين
الصفحه ١٦٢ : ، فأين الامتثال التفصيلي بالنسبة إلى المنذور؟
الصفحه ١٦٨ : تمام المال إليه من
مالكه فمنظور فيه ، لأنّه لا يعلم سوى عدم انتقال أحد النصفين وهو العلم الإجمالي
فأين
الصفحه ١٦٩ : النصفين ، وهذا عين الإجمال فأين العلم التفصيلي؟ نعم لو
جعل نفس حكمهم بالشركة مثالا للعلم بعدمها كان صحيحا
الصفحه ٢٥٠ : مخالفته ، فأين اختلاف الظرف
والوعاء ، وأيضا لو كان هناك اختلاف وعاء بالفرض فإنّما هو بالنسبة إلى المكلّف
الصفحه ٢٩٦ : فأيّ معنى لأصالة
إباحة العمل بالظن هنا ، فهل ترى أنّ أصالة الإباحة قاضية بأنّ ذلك الشيء شرط أو
جزء أو
الصفحه ٣٢٦ : حرمة العمل بالظن ، وهذا أيضا عين ما اعترف به المصنف وغيره فأين
مخالفة السيد الصدر ، ولعل تمسك السيد
الصفحه ٣٣٢ :
وأخبارهم
المتظافرة دلّنا على وجوب مسح الرجل دون الغسل ، فأين موضع الثمرة.
وأما توجيه قرا
الصفحه ٤١٦ : الكذائي بالمتواتر واضحة معروفة ، فأين ذلك الإشكال الصعب الذي
ألجأ ذلك المحقق المتبحّر في فنون العلوم
الصفحه ٤٧٤ : على سابقه بلفظة الفاء في قوله (فَسْئَلُوا) فكأنه قال لا غرو في أن يكون الرسول من جنس البشر فإنّ
الرسل
الصفحه ٤٧٧ :
درجة الاجتهاد مع
أنّ المحدث أيضا من أهل العلم عرفا ، أترى أنّ من يحفظ أربعين ألفا من أحاديث أهل