الصفحه ١٢٥ : المانعة عن إصابة دين الله بالعقول
، والأخبار الدالة على أنّ العقل حجة من الحجج وأنّ الحكم المستكشف به حكم
الصفحه ١٢٠ : يشير إليه قوله في آخر كلامه : وهو الفطري
الخالي عن شوائب الأوهام الذي هو حجة من حجج الملك العلّام ، إلى
الصفحه ٢٤٤ : التقرير نظر ـ إلى قوله ـ وهو غير حاصل فيما نحن فيه (١).
(١) إحاطة العقول
بجميع الجهات المحسّنة والمقبّحة
الصفحه ٣١٣ : (عليهالسلام) هلك» (٣) إلى غير ذلك مما يظفر به من راجع بابه في الوسائل.
قوله
: والجواب عن الاستدلال بها أنّها
الصفحه ٣١٤ :
في الأخبار مما
استشهد به المصنف في الكتاب وغيره مثل رواية الاحتجاج عن أمير المؤمنين (صلوات
الله
الصفحه ٣٣٤ :
ـ إلى أن قال ـ ومن
هذا التحقيق يظهر الكلام والقدح في تواتر القراءات السبع من وجوه :
أوّلها
الصفحه ١١٠ : .
وأمّا المنع عن
القطع العقلي الفعليّ فيما يتعلّق بالفروع الذي يمكن إرجاعه إلى المنع عن متابعته
في مقام
الصفحه ٤٦ : الرسول
وإن كان الحكم ثابتا في نفس الأمر. وكيف كان لو صحّ المثال كان مثالا للقطع
المقيّد بالسبب.
قوله
الصفحه ٩٥ :
الإطاعة وإطاعة
الإطاعة وهكذا إلى ما لا يتناهى متساوية في نفس الأمر بحيث لو كانت إحدى مراتبها
الصفحه ٦٨١ : البيان يخرج عن الفرض ويرجع إلى اعتباره بملاحظة الظن النوعي والحال أنّه
اعتبر في الفرض كون الحجية مشروطة
الصفحه ٤١٦ : الأخبار بعضها
بعضا وتراكم الظنون حتى ينتهي إلى العلم ، ولا شكّ أنّه لو أخبر زيد عن فلان إلى
آخر السلسلة
الصفحه ٣١٩ :
وجود التكاليف
الواقعية في الوقائع التي يقدر على الوصول إلى مداركها ، وإذا تفحّص وعجز عن
الوصول
الصفحه ١٨٢ : واقعة كما في تخيير الشارع للمقلّد بين قولي المجتهدين
تخييرا مستمرا يجوز معه الرجوع عن أحدهما إلى الآخر
الصفحه ١١٢ : يستحقّ
فاعله المدح أو الذم ، وأنّه يقتضي أمر الشارع به أو نهيه عنه نظرا إلى حكمته ،
لكنّه مع ذلك لا
الصفحه ٢٠٧ : » إلى آخره أيضا مختصّ بالشبهة التحريمية ، ومثل «ما حجب الله
علمه عن العباد» إلى آخره و «الناس في سعة ما