الصفحه ١١٦ : كالاختلاف
الواقع بين غيرهم.
نعم ، هم خالفونا
في علم الأصول في بعض موارد البراءة تمسكا بأخبار الاحتياط
الصفحه ٤٧٥ : العلم مثل أصول الدين كما في مورد
الآية لا مطلقا ، إذا حصل العلم من قولهم لا مطلقا.
وبعبارة أخرى
الصفحه ٤٢٤ : الاستنباط ، فإن جعل موضوع علم الأصول ذوات الأدلة
فلا ريب في أنّه تندرج المسألة في الأصول ، إذ البحث عن
الصفحه ٤٠٨ : ذكروا من شرائطه وما يعتبر فيه وما
لا يعتبر بحسب ما اصطلح عليه أرباب المعقول وعلم الأصول ، بل العلم
الصفحه ٧٣ :
ثم لا يخفى أنّه
لو قلنا بأنّ مؤدّى الأصول والأمارات أحكام ظاهرية مجعولة في قبال الأحكام
الواقعية
الصفحه ٤٨ : الوجهين لزم قيام الأمارة مقام العلم ، وكذا في
الأصول ، مثلا لمّا قال الشارع : «لا تنقض اليقين بالشكّ» فقد
الصفحه ٣٦٤ :
شخص كلام ، ومن القسم الثاني جملة مباحث الألفاظ من علم أصول الفقه ، بل جميع
موارد اختلافات علما
الصفحه ٢٧٢ :
__________________
(١) نهاية الوصول :
٣١١ ، مبادئ الوصول إلى علم الأصول : ٢٤٥.
(٢) المائدة ٥ : ٤٧.
الصفحه ٢٧١ : ، نهاية الوصول : ٣١١ ، مبادئ الوصول إلى علم الأصول : ٢٤٥.
الصفحه ٥٩٣ : للعسر والحرج
وعمل بالظن في مجاريها فلا مانع من العمل بالأصول النافية لما مرّ من صيرورة العلم
الإجمالي
الصفحه ٤٥٨ :
__________________
(١) فرائد الأصول ١ :
٢٦٩ في الهامش (مع اختلاف).
(٢) فرائد الأصول ١ :
٢٧٤.
(٣) الفصول الغروية :
٢٧٦.
الصفحه ٦٦٢ :
العلم يعمل بالظن ، وكل باب انفتح باب العلم فيه يعمل بالعلم ، وفي موارد انسداده
إن اتفقت يرجع إلى الأصول
الصفحه ٦٥٩ :
قوله
: أما الأول فهو غير صحيح لأنّ المسائل الأصولية التي ينسد فيها باب العلم (١).
(١) ولقائل أن
الصفحه ٤٧٦ :
، لكن فيما يمكن فيه تحصيل العلم غالبا ، أما لو كانت القضية المسئول عنها مما لا
يمكن حصول العلم فيها
الصفحه ٥٠ : العلم يتحقق مصداق آخر للموضوع ، إذ الموضوع كان ما
أخذ فيه مطلق الكشف ، وانحصر أفراده بحكم العقل في العلم