الصفحه ٣٥٩ :
العدم نعتا فيحتاج
الى الدليل وأن أبيت عما ذكرنا نقول لا يفهم من التخصيص الا هذا المقدار وببيان
الصفحه ١٩ : فيعلم ان وجود النسبة وجود آخر غير وجود
الجوهر ووجود العرض وإلّا يلزم أن يكون الوجود الواحد معلوما
الصفحه ٢٧ : العقلائية.
أما الاستصحاب فلا
يفي بهذا المقصود الا على القول بالمثبت الذي لا نقول به فان استصحاب عدم كونه
الصفحه ٢٩ : الطبيعي يوجد بالاستعمال وبعبارة اخرى بالاستعمال
يحصل التشخص ولا يعقل أن يتعلق بالشخص وإلّا يلزم تحصيل
الصفحه ٣٠ :
ان الوضع لا يتم
إلّا بالابراز فيكون الوضع والاستعمال يوجدان في زمان واحد فلا يكون الاستعمال
الصفحه ٣٣ : الفحشاء لا
عن نفس الفحشاء إلّا أن يقال : اذا كان الأمر كذلك لا يكون الوحدة نوعية اذ عليه
يمكن أن تنهى
الصفحه ٣٥ :
موضوعا له وإلّا
يلزم الترادف بين عنوان الناهي عن الفحشاء ولفظ الصلاة ويلزم صحة حمل هذا العنوان
الصفحه ٣٧ : وإلّا يلزم الخلف.
وسابعا : انه لا
يتبادر من اللفظ الا المفهوم لا الموجود الخارجى.
وثامنا : مرجع هذا
الصفحه ٤٣ : إلّا بفاتحة الكتاب وايضا المستفاد من بعض النصوص
انه لا صلاة لمن لم يقم صلبه فأية خصوصية للأركان وحدها
الصفحه ٥٩ : يكون إلّا المراد معه لم يزل الله عالما قادرا
ثم أراد فالمتحصل مما ذكرنا ان الطلب والارادة متحدان مفهوما
الصفحه ٦٥ : المريد لا يكون إلّا
لمراد معه ، لم يزل الله عالما قادرا ثم أراد (١) فان المستفاد من هذه الرواية بالصراحة
الصفحه ٩٢ : الجواب انما يتم على القول والالتزام
بالوجوب الضمني ، وأما لو قلنا بأنه لا وجوب الا الوجوب الاستقلالي ولا
الصفحه ٩٤ :
في الطاعة عقلا ولا يمكن أخذه في العبادة شرعا وذلك ، لاستحالة اخذ ما لا يتأتى
إلّا من قبل الأمر في
الصفحه ٩٥ : يحصل الغرض إلّا بأن يأتي العبد الفعل بقصد أمره ، فلا مناص له
إلّا أن يصل الى مطلوبه بالأمر الثاني ونسمي
الصفحه ١٠٢ : التعبدية إلّا أن يقوم دليل على خلافه.
وذكرت في هذا
المقام وجوه : الوجه الاول : ان الغرض من الأمر والبعث