الصفحه ٢٠٥ :
فوجوب المهم مع الأمر بالأهم يتوقف على القول بالترتب فنقول الذي يظهر من كلمات
سيدنا الاستاد ان الأقوال في
الصفحه ٢٤١ : باب اجتماع الأمر والنهي ليس متوقفا على القول
بكون الأحكام تابعة للملاكات بل النزاع يجري ولو على مسلك
الصفحه ٢٤٢ : الواحد متعلقا للأمر
والنهي حتى على القول بالجواز فان اجتماع الضدين محال على جميع المسالك هذا
بالنسبة الى
الصفحه ٢٤٨ : بلا قصد واختيار وإلّا يلزم الخلف المحال ، وصفوة القول
: ان ما أفاده سيدنا الاستاد صحيح في الجملة لا
الصفحه ٢٥٨ : الصورة الثالثة يكون اقل ثوابا وقال سيدنا الاستاد في هذا
المقام على ما في التقرير : انه لا وجه للقول بأن
الصفحه ٢٦٦ : وجوب الخروج
والاتيان بالصلاة خارج المغصوب وفي هذا الفرض لو عصى وصلى في المغصوب فعلى القول
بكون التركيب
الصفحه ٢٧٠ :
بحكم من الأحكام
وكان يجري عليه حكم المعصية كما هو القول الخامس فالقائل بالقول الرابع قائل بأمور
الصفحه ٢٧٣ : المنع
الشرعي.
وصفوة القول : ان
المكلف لا يقدر على البقاء في الدار المغصوبة بعد الدخول لكونه عدوانا
الصفحه ٢٧٧ : الصلاة خارج الدار مع الايماء للركوع والسجود حتى على
القول بالامتناع اذ على هذا القول لا يكون الخروج
الصفحه ٣٠٤ : : رجوع
القيد في القضية الى مفاد الهيئة لا مفاد المادة ففي مثل قولنا «اذا جاءك زيد اكرمه» على القول
الصفحه ٣٠٦ : ء على الشرط قهري
وتكويني فالقضية مسوقة لبيان الموضوع كقول القائل اذا رزقت ولذا فاختنه ، أو قوله
اذا ركب
الصفحه ٣١٤ : مفهوم
قوله عليهالسلام الماء اذا بلغ قدر كر لا ينجسه شيء ان الماء اذا لم يكن
قدر كر ينجسه البول والدم
الصفحه ٣٢٣ :
الأسباب وصفوة القول ان كل قضية شرطية تنحل الى قضية حقيقية كما ان كل قضية حقيقية
تنحل الى قضية شرطية فيكون
الصفحه ٣٢٨ : على هذا يلزم
القول بالمفهوم في الوصف غير المعتمد كما لو قال المولى «اكرم عالما» اذ لو لا كون
الحكم
الصفحه ٣٢٩ :
المقامين.
وثانيا : انه على القول بالمفهوم فى قول المولى «اكرم رجلا عالما»
نسأل ان النفى ما هو