الصفحه ٣٢٦ : : ما نقله البغوى وغيره عن ابن عباس وقتادة
: أنهم نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد صلوات الله وسلامه عليهم
الصفحه ٣٢٩ : إلا لأمته من المسلمين».
(٣) رواه أحمد ١ /
٢٥٠ من حديث ابن عباس و ٤ / ٤١٦ من حديث أبى موسى الأشعرى
الصفحه ٣٣٨ : .
وهذه المسألة ـ أعنى
مسألة أعياد الكفار ومتعلقاتها ـ بحثها شيخ الإسلام ابن تيمية بحثا مستفيضا فراجعه
فى
الصفحه ٣٤٠ : . والثالثة : إن خرب جميعها لم يكن لهم
ذلك وإن استهدم بعضها جاز.
الأحكام السلطانية ص ١٦١.
(٣) ابن راهويه
الصفحه ٣٥٣ : (٧).
__________________
(١) سيأتى التعريف
بهم فى الصفحة التالية.
(٢) السنة للخلال (ق
: ١٠ / أ).
(٣) مسائل ابن هانئ ٢
/ ١٥٨
الصفحه ٣٥٤ : الإسلاميين ص ٨٦ ، الملل والنحل
١ / ١٦١.
(٥) ابن عبد الله
الحنفى بايعه خوارج اليمامة عام ست وستين ، غزا بعض
الصفحه ٣٥٦ : الصحابة على الأئمة
الراشدين أو كان بعدهم على التابعين بإحسان والأئمة فى كل زمان» [ب].
ويقول ابن حزم
الصفحه ٣٦٥ : سب أصحابه أدب ....
وقال ابن المنذر :
لا أعلم أحدا يوجب قتل من سب من بعد النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦٩ : شاتم الرسول من ص : ٥٦٧ ـ ٥٨٧. وانظر مسلم بشرح النووى ١٦ / ٩٣.
(٢) مسائل الكوسج ٢ /
١٨٥. وأخرجها ابن
الصفحه ٣٧١ :
اثنتا عشرة فرقة (٤).
وشيخ الإسلام ابن
تيمية أرجعها إلى ثلاثة أصناف :
__________________
(١) المصدر
الصفحه ٣٧٣ : ١ / ٢٤٥.
(٢) مسائل ابن هانئ ٢
/ ١٦٣.
(٣) فى نسخة (خ) «لا
يصلى» وكذا عند اللالكائى الّذي أخرج الرواية
الصفحه ٣٨٢ : مِنْهُ اسْمُهُ
الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ) (٥).
وقال : (إِنَّ
الصفحه ٣٨٣ : إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى
ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ
الصفحه ٣٨٤ : تَكْلِيماً) (٢).
وقال : (إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ
مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى
الصفحه ٤٠٢ : الرحمن ابن يحيى بن خاقان (٤) : أمر المتوكل بمسألة أحمد بن حنبل عمن يتقلد القضاء
فسألته : قال أبو مزاحم