الصفحه ٤١٣ : ء» ، و«لا تكرم النحويّين منهم» ، و«لا تكرم الكوفيّين
من النحويّين» ، فقد ذكر المحقّق النائيني قدسسره على ما
الصفحه ١٢ : الحارّ ، ونحو ذلك.
والحاصل : أنّ
المراد بكون التكرار لعبا إن كان هو اللعب بأمر المولى فذلك ممنوع جدّا
الصفحه ٣٠ : لترك التعلّم ، وأنّ
ترك التعلّم ليس بعذر ، وأنّ ترك التعلّم يوجب الهلكة ، ونحو ذلك ، لا دلالة لها
على
الصفحه ٣٨ : الاستطاعة في الحجّ والنصاب في الزكاة ونحو
ذلك فقد ذكر المحقّق النائيني رحمهالله هنا تفصيلا جيّدا
الصفحه ٤٦ : كان انتقال الملك بالهبة
والصلح ونحو ذلك ؛ لاختصاصه بالبيع فقط ، مع أنّه لا فرق من حيث الضرر بين البيع
الصفحه ٥٣ : ، وقد يكون بمعنى اسم
المفعول ، وكونه بمعنى الفعل مخالف لما عليه أهل النحو ، فلا يجوز الالتزام به
الصفحه ٥٤ : للمدّعى مقدّمات ثمّ استفاد منها الاستعمال
الحقيقي ، ولكن لا بدّ لنا من نقل بعضها على نحو الاختصار :
منها
الصفحه ٦١ : لا يخفى ، والموضوع لها هو الوضوء الضرري ، ولزوم
المعاملة الغبنيّة ونحو ذلك ، والمنفي هو الضرر ، بما
الصفحه ٦٣ : » ، وقوله : «لا تكرم بكرا العالم» ونحو ذلك ، بخلاف التخصيص في
القضيّة الخارجيّة ، لانحصاره بالنوع الثاني
الصفحه ٦٧ : لا تجوز المسابقة في غير هذه الثلاثة ، ومثل قوله :
«لا غشّ بين المسلمين» (٤) ، ونحو ذلك ، مضافا إلى
الصفحه ٧٦ : الأرش ، بل التخيير بين الفسخ
وأخذ الأرش ونحو وذلك.
ويمكن أن يتوهّم
أنّ هذا المعنى لقوله : «لا ضرر ولا
الصفحه ١٠٥ : والشهادة والاقتداء والقضاء ونحوها.
وأنت خبير بأنّه
لم ترد كبرى شرعيّة ب «أنّ الوضوء باق مع عدم النوم
الصفحه ١٠٨ : والاستدلال ؛ فإنّ
قانون الاستدلال على نحوين:
أحدهما : ذكر
الصغرى والكبرى ثمّ الاستنتاج ، فيقال : «العالم
الصفحه ١١٢ : ء ، ومعنى إضافة النقض إليه رفع الهيئة الاتّصاليّة ،
فإضافته إلى اليقين والعهد باعتبار أنّ لهما نحو إبرام
الصفحه ١٢٦ : » أو «لا يعيد الصلاة» أو «لا تعاد الصلاة إلّا من خمس»
ونحو ذلك فهو من الاستعمالات الكنائيّة من قبيل ذكر