الصفحه ١٥٨ :
له الجزئيّة أو
الشرطيّة ، وجعل الماهيّة واختراعها ليس إلّا تصوير ما فيه المصلحة المهمّة
الموجبة
الصفحه ١٧٨ : ، ومع تطهير أحد طرفيه يشكّ في بقائه
فيه ، إلّا أنّه لا يترتّب على ملاقاة الثوب أثر ملاقاة النجس ، فإنّ
الصفحه ١٩٩ :
الكفاية قدسسره من الاستصحاب وإن كان جاريا في مثل الإمساك إلّا أنّه غير
جار في جميع موارد الشكّ في الزمان
الصفحه ٢٤٧ : يمكن أن يكون اعتبار
بقاء اليقين إلّا إيجاب العمل على طبق اليقين الطريقي ، أي التعبّد ببقاء المتيقّن
الصفحه ٢٥٤ : ، ولكن الموضوع الواقعي ليس إلّا حيثيّة المسكريّة ؛
لأنّ الجهات التعليليّة هي الموضوعات الواقعيّة لدى
الصفحه ٢٥٦ : ، لكنّ العرف لا يفهمون من وجوب ترتيب آثار عدم انقضاء
رمضان وعدم دخول شوّال إلّا ترتيب أحكام آخريّة ذلك
الصفحه ٢٦٠ : وجود إلّا وجود منشأ الاعتبار والانتزاع.
وقال صاحب الكفاية
رحمهالله بجريان الاستصحاب فيما يترتّب على
الصفحه ٢٦٨ :
وجوابه ـ كما أشار
استاذنا السيّد الإمام رحمهالله ـ : أنّ مثل قوله : «لا صلاة إلّا بطهور» إنّما هو
الصفحه ٣٠٥ :
الاستغراقي فالمتعيّن الرجوع إلى العامّ إن لم يكن له معارض ، وإلّا فيتمسّك
بالاستصحاب إن كان الزمان في الدليل
الصفحه ٣٤٥ : ء الوضوء إلّا على القول بالأصل المثبت ؛ لما عرفت
من أنّ الميزان في تقدّم الأصل السببي على المسبّبي هو
الصفحه ٤١٣ : يخفى ،
إلّا أنّ العلم بالملازمة قليلا ما يتّفق وفرض نادر جدّا.
هذا كلّه فيما إذا
كانت النسبة بين
الصفحه ٤٢٠ : منهما إلّا واحدا ، وكما إذا ورد عامّ وخاصّان متباينان ،
مثل قوله : «أكرم العلماء» ، وقوله : «لا تكرم
الصفحه ١١ : بالتكرار لا يختصّ بالعبادة ، بل يجري في غيرها.
ألا ترى أنّه لو
علم عبد بأنّ المولى طلب منه إحضار شخص
الصفحه ١٤ : احتمال الأمر ، ولا فرق بينهما في نظر العقل أصلا.
وثانيا : أنّ معنى
حجّيّة الأمارة واعتبارها ليس إلّا
الصفحه ١٦ : باعثا ومحرّكا ؛ ضرورة أنّ البعث بوجوده الواقعي لا يصلح
للمحرّكيّة ، وإلّا لكان اللازم تحقّق الانبعاث