الصفحه ١٨٦ :
تعقّل الكلّي
الطبيعي وكيفيّة وجوده ، وعدم الوصول إلى مغزى مراد القوم ، من أنّ نسبة الكلّي
إلى
الصفحه ٢٠١ : مثل الرعد وأمثاله.
ومنها : ما تكون
وحدته وبقاؤه بنحو من الاعتبار ، مثل ما فرضه الشيخ الأنصاري
الصفحه ٣٩٧ :
من يسأله ولا
يستفهم حتّى أن كانوا يحبّون أن يجيء الطارئ [أي الغريب الذي أتاه عن قريب من غير
انس به
الصفحه ٤١٤ :
استلزامه ذلك يكون
عدم استلزامه من التخصيص بالأخصّ بطريق أولى ، ثمّ إنّه في صورة اختلاف الخاصّين
من
الصفحه ٩٨ :
بين كون الشكّ من
جهة المقتضي وبين كونه من جهة الرافع ، فأنكر جريان الاستصحاب في الأوّل دون
الثاني
الصفحه ١٨٧ : ليس تبدّله من الكمال إلى النقص تبدّل فرد بفرد آخر ، أمّا عقلا فواضح ،
وأمّا عرفا فلأنّ المراتب عندهم
الصفحه ١٩١ : ء بوجدان الماء بقرينة
المقابلة بين الصدر والذيل فليس بصحيح ؛ فإنّ هذا التقييد يستفاد من نفس الأمر
بالوضو
الصفحه ٣٨٧ :
التحديد النصوصيّة.
ومنها : ما إذا
كان أحد العامّين من وجه واردا في مورد الاجتماع مع العامّ الآخر ، كما
الصفحه ٤٠٦ :
ذلك إنّما هو فيما
إذا كانت النسبة بين الدليلين العموم من وجه كقوله : «أكرم العلماء» و«لا تكرم
الصفحه ٤١٦ : من العلماء.
ولا ريب في لزوم
تخصيص العامّ بكلّ منهما بالنسبة إلى مورد افتراقهما ، فإنّه لا شبهة في
الصفحه ٩٤ :
دخل فيما يقوم به
الملاك واقعا فيكون وزان الحكم الشرعي المستفاد من الحكم العقلي وزان الحكم الشرعي
الصفحه ١٤٢ :
ويحتمل أن يكون
مقصود السائل من يوم الشكّ مطلق يوم الشكّ ، سواء كان من آخر شعبان أو آخر رمضان
الصفحه ٢٤٤ :
نعم ، سلّمنا أنّ
العلم الوجداني يقتضي ترتّب جميع الآثار حتّى ما كان منها بتوسّط اللوازم العقليّة
الصفحه ٣٣٠ : مع النجس في الخارج ، ثمّ زال تغيّره من قبل نفسه بعد مضي الأيّام ،
وشككنا في بقاء نجاسته ، فلا إشكال
الصفحه ٣٨٠ :
المراد منه
التعارض الاستقراري فهو منفيّ بهذه الآية ، ولا يتحقّق في القرآن ، وإن كان المراد
منه