الصفحه ١٢ : من سنة ١٣٧٢ ه. ق).
نعم في ذلك
التاريخ رحل السيد حجت الرفيق الاعلى عن عمر ناهز الثانية والستين
الصفحه ١١٥ : » كذلك يقال : «زيد
ذو ضرب».
وإلى هذا يرجع
كلام صاحب الفصول عليه الرحمة في ردّ استدلال السيد الشريف من
الصفحه ٣٥٩ : في الكافي والفقيه
عن زرارة عن الباقر عليهالسلام مسألة عن مملوك تزوّج بغير إذن سيده ، فقال : ذلك الى
الصفحه ٣٧ : موضوع الاصول هو ما يمكن أن يكون دليلا كما يظهر ذلك من كلمات بعض
القدماء مثل السيد المرتضى رحمهالله في
الصفحه ٤٠ :
خبر الواحد أيضا صرف إنكار السيد حجّيته لم يخرجه عن مسائل الاصول ؛ لأنّ صرف
البحث عن إمكان حجّيته يكفي
الصفحه ٤٢ : بالسواك»
وكذلك ما نقل عن السيد المرتضى رحمهالله من أنّ الأمر في الشرع للوجوب. فكلّ ذلك شاهد على أنّ
البحث
الصفحه ١١٦ :
الأوّل : أنّه بعد
ما ذكر ما قاله صاحب الفصول في جواب السيد الشريف على فرض مصداق الشيء أو أخذه في
الصفحه ٢٣٧ : في الموجود لم يكن موردا له.
لأنّه أولا : يمكن
الجواب عنه إمّا بما قال السيد الشريف ظاهرا ، حيث إنّه
الصفحه ٢٦٠ :
كلامنا في هذه المقدمة ردّ إشكال الميرزا الرشتي أعلى الله مقامه والسيد حسين عم
سيدنا الاستاذ حيث إنّهما من
الصفحه ٣٠٨ :
والهيئة في كلّ من الأمر والنهي بنحو واحد؟
وقال شيخنا
العلّامة الحائري رحمهالله وكان أصله من السيد
الصفحه ٣٢٤ : السيد.
ولكن لا يخفى عليك
فساد هذا الكلام ، ونقول لتوضيح فساده : إنّه لا بدّ أوّلا من تعريف الكلّي
الصفحه ٣٧٧ : من استفادة المفهوم من الجملة الشرطية بالبيان المتقدّم يظهر جواب استدلالات
السيد رحمهالله لعدم كون
الصفحه ٤٨٥ : من حياة السيد الحجة الكوه كمره
ئي (رحمهالله)................................. ٧
مقدمة المؤلف
الصفحه ٢٠١ : الأوّل : وهو تصوير المقدمية للأجزاء فنقول : قد أشكل الشيخ محمد تقي أعلى الله مقامه
وقال بعدم تصوير
الصفحه ٢٧٣ : أن يجعل ما بقي من عمري خيرا ممّا مضى ويوفقني لفهم
الكلمات الحقّة وترويج شريعة سيدنا محمّد صلوات الله