الصفحه ٧ :
لمحة من حياة
آية الله العظمى السيد محمد الحجة الكوه كمره اى (رحمهالله)
نشأته وتحصيله
العلمي
الصفحه ٩ : (ت ١٣٥٥ ه
ق) وآقا ضياء الدين العراقي (ت ١٣٦١) والسيد محمد الفيروزآبادي (ت ١٣٤٥) وآخرون.
كما حصل على
الصفحه ٨ :
توصية جده. فرجع
الى تبريز عام ١٣٣٥ ه ق.
وبعد وفاة استاذيه
المرحوم السيد محمد كاظم اليزدي وشيخ
الصفحه ٣٢٣ :
يتصورها في الذهن.
وهنا مغالطة وهذه
المغالطة هي من السيد محمد الاصفهاني رحمهالله وقد تبعه بعض من الأكابر
الصفحه ٥ : والمنقول ، المرجع الديني
الكبير آية الله العظمى السيّد محمّد الحجة الكوه كمري قدسسره ، وغيرهما من
الصفحه ٦ : على «العروة الوثقى» للزعيم
الديني الكبير آية الله العظمى السيّد محمّد كاظم اليزدي الطباطبائي قدسسره
الصفحه ١٣ : السطور في اصول الفقه نبذة ممّا استفدته من
تحقيقات سيدنا الاستاذ حجة الاسلام وآية الله العظمى السيد محمد
الصفحه ٢٣٠ :
وهنا مسلك آخر وهو
ما يظهر من كلام السيد محمد الاصفهاني أعلى الله مقامه وهو يكون في النتيجة مع قول
الصفحه ٢٥٤ : ـ على إثبات الترتّب ـ : وكان أصل هذا الاستدلال من السيد محمد الاصفهاني
أعلى الله مقامه ونقّح هذا
الصفحه ٣٣٢ : الاجتماع بأدلّة اثنان منها ما قلنا في طي كلماتنا الأوّل ما
قاله السيد محمد الاصفهاني رحمهالله ، والثاني ما
الصفحه ١٨ : .
وأوّل من كتب في
الاصول من العامّة هو محمد بن حسن الشيباني وأبو يوسف القاضي ، وهما من تلامذة أبي
حنيفة
الصفحه ٣٦٢ : محلّه.
ضرورة أنّه يلزم
على ما قاله أنّه إذا نهى السيد عن عبادة تقع صحيحة ، حيث إنّ هذه العبادة لم تكن
الصفحه ٣٦٠ :
إجازة السيد له ،
فقال أبو جعفر عليهالسلام : إنّه لم يعص الله إنّما عصى سيده ، فإذا أجاز فهو له
الصفحه ٣٦١ : العصيان في (عصى سيده) على
الحرمة التكليفية يكون خلاف الظاهر ، بل في كلّ منهما يكون العصيان عصيان تكليفي
الصفحه ١٠ : المرحوم حجت هي بناء مدرسة الحجتية (٢) ومسجد ومكتبة الحجتية (٣).
حبه للمطالعة :
عرف عن السيد حجت
ولعه