الصفحه ٣٩ : ذلك يمكن أن يكون دليلا للفقه.
فعرفت ممّا مرّ
لزوم قيد الحيثية في تعريف علم الاصول ، وممّا قلنا يظهر
الصفحه ٤٦ : ممّا مرّ
أنّ صيرورة لفظ الوجود التنزيلي للوجود الحقيقي أعني الذهني والخارجي محتاج الى
جعل ، وكذلك
الصفحه ٥١ : اللفظ بمنزلة المعنى ، لما بيّنا من كون
اللفظ بعد الجعل والمواضعة وجود تنزيلي للمعنى. فظهر لك في ما مرّ
الصفحه ٥٥ : توجيه حيث تكويني ، فكلامه تام لو لم
تكن حقائق اعتبارية لكن بعد تصوير حقائق اعتبارية كما بيّنا غير مرّة
الصفحه ١٠٠ : القاعدة وهو
الانقلاب وتغيير الوصف ، فظهر لك ممّا مرّ عدم جريان النزاع في الجوامد ، نعم في
بعض الجوامد التي
الصفحه ١٠٣ : المرضعة الثانية ام زوجته ، وإن كانت حقيقة للأعمّ يصدق ام الزوجة
على المرضعة الثانية.
وممّا مرّ ظهر لك
الصفحه ١٠٧ : اخرى لإثبات مرادهم وفهم كلامهم.
وهو انّه بعد ما
ظهر لك ممّا مر أنّ الهيئة في المشتقات تدلّ على النسبة
الصفحه ١٠٨ : ، أو الى نفس الزمان حتى نحتاج في توجيه الإشكال بالالتزام
بالتجريد؟
لأنّا نقول بأنّ
ما مرّ يكون في
الصفحه ١٥٧ :
المرّة والتكرار أو الفور والتراخي ، وهذا ممّا لا شبهة فيه.
إنّما الكلام في
أنّ بعد ما علم ان صيغة الأمر
الصفحه ١٥٨ : أنّه على
ما قلنا من أنّ الأمر لا يدلّ إلّا على البعث نحو الطبيعة لا دلالة له على المرّة
والتكرار ولا
الصفحه ١٧٩ : الإطاعة العلمية فالشارع نصب له طريقا موصلا مرّة وغير موصل اخرى مثل
أنّك أردت أن تذهب الى دار صديقك ولم
الصفحه ١٨٠ : ، إلّا أنّه صرّح
غير مرّة أنّ مراده من الطريقية هو المعنى الأوّل فلعلّ المعنى الثاني يكون من
زيادة الكاتب
الصفحه ٣١٤ :
امتثالهما لم يصر أحدهما منجّزا.
فممّا مرّ ظهر لك
أنّ المراد من عدم المقتضي والملاك في باب التعارض هو هذا
الصفحه ٤٧٦ : الفرد ولو لوحظت نفس الطبيعة لا غير. وممّا مرّ يظهر لك
سرّ دلالة الجمع المعرّف بالألف واللام على العموم
الصفحه ٤٧٧ :
على العموم فليس عمومه بالوضع ، بل بما قلنا يظهر لك كونه للعموم.
وممّا مرّ يظهر لك
وجه عدم دلالة