الصفحه ٣٣٨ : بأنّ من طلب شيئا لم يكن راضيا بتركه.
وأمّا بيان الوجوب
النفسي وأن يكون الخروج واجبا نفسيا فهو إنّه
الصفحه ٣٤٠ :
أخفّ المحذورين فلا يلزم على الشارع التكليف بالخروج ، والمفروض هو أنّ المكلف
أوقع نفسه في المكان الغصبي
الصفحه ٣٧٥ : الجائي يكون متعلّقا للإكرام لا نفس زيد ،
فالموضوع يكون زيد الجائي لا نفس زيد ، وإذا كان كذلك فلا يكون ذكر
الصفحه ٤٦٤ :
كونها عارية عن
الخصوصيات ، بل لاحظ نفس الطبيعة ، ففي هذا اللحاظ لم يلاحظ الطبيعة إلّا من حيث
هي هي
الصفحه ٤٦٦ : الواضع حين اللحاظ لم يلاحظ إلّا نفس الطبيعة
ونفس المعنى بدون لحاظ حيث آخر فيكون الحقّ مع المتأخّرين
الصفحه ٤٦٧ : المشتقات ، فكما أنّ مادة المشتقات وهو (ض ر ب) مثلا
ليس معه هيئة حين الوضع ولم يلاحظه إلّا نفسها مع قطع
الصفحه ٤٨٢ : ويفهم القدر
المتيقّن على هذا من نفس اللفظ لا من الخارج ، فيشترط في الأخذ بالإطلاق عدم وجود
قدر المتيقّن
الصفحه ٨ : نفسه ان
يتصدى للمشاريع والمخططات المناهضة للشرع المقدس ولمصالح الاسلام والمسلمين ،
والتي كان يقوم بها
الصفحه ٣١ : الذاتية أي بلا واسطة في العروض هو نفس موضوعات مسائله
الصفحه ٣٧ : »
فمراده أنّ الموضوع ما يمكن أن يكون دليلا وأيضا نفس اصول الفقه والتسمية بذلك
شاهد على أنّ موضوعه هو دليل
الصفحه ٣٩ :
أن تصير دليلا
للفقه كالتفسير وعلم الرجال وغيرهما ، فإذا كان الموضوع هو نفس ما يمكن أن يصير
دليلا
الصفحه ٤٢ : للوجوب أو لا؟ فيكون من عوارض نفس
الموضوع ؛ لأنّ الموضوع هو ما يمكن أن يكون دليلا فيعرض الوجوب لما يمكن أن
الصفحه ٤٣ : الاصول يكون استطراديا لأنّ القطع المصادف للواقع وهو العلم فليس شيئا إلّا
نفس الواقع ، فبه يكشف الواقع
الصفحه ٦٢ :
النفس حتى يكون
غير صحيح. فظهر لك أنّ بهذا النحو يمكن توجيه كلام المحقّق الخراساني رحمهالله
الصفحه ٦٣ : فاللفظ علامة ، وإلّا فلا. فعلى هذا نفس
الاستعمال بلا تعهد وإرادة من الواضع ليس وضعا ، فصرف الانس الحاصل