الصفحه ٤٢٦ : ) ٣ / ٨٥
الحق ثقيل مر ،
والباطل خفيف وبيء (رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم) ٤ / ٤٤٥
حكمي على الواحد
الصفحه ٤٣٥ : بحكم
الله من فوق سبعة أرقعة (رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم) ٥ / ١٩٠
لقد وافق حكمه حكم
الله تعالى
الصفحه ٤٩٨ : ............................................... ٣
/ ٢٥٧
الفصل السادس : في
الحكم الثابت بالإجماع................................. ٣
/ ٢٧١
الفصل السابع
الصفحه ٥٠٣ : : تأثيرهما
في تطبيق الموضوعات على مواردها............................. ١٠٩
الثاني : تأثيرهما
في تغير الحكم
الصفحه ٨ : .
٤. التخطئة
والتصويب في الأصول والفروع.
٥. دور الزمان
والمكان في الاستنباط.
٦. دور الحكم في
رفع التزاحم
الصفحه ٩ : : الاجتهاد
: هو استنباط الحكم من الأدلّة الشرعية ، كالكتاب والسنّة ببذل الجهد والتفكير ،
والمجتهد يخطئ ويصيب
الصفحه ١٥ : على أنّ النبي اجتهد في الحكم الشرعي ،
وسيوافيك توضيح بعضها. (١)
ثمّ إنّ هناك
مذهبا ثالثا يدعى مذهب
الصفحه ٢٥ : ، ولمّا كان شاقا على الناس ، أمضى الحكم
الثاني ، وهو إخلاؤها وإكفاؤها.
ولعمري ليس في تلك
الأمور أي دلالة
الصفحه ٢٩ : الله
تعالى ، فعلّمه من لدنه علما وآتاه الكتاب والحكمة ، أفلم يكن عربيا صميما قد ولد
في أرض الحجاز
الصفحه ٣٦ : ، أخذ الاجتهاد ومعرفة الحكم الشرعي ، يصعب ويحتاج إلى مزيد من المئونة
واستفراغ الوسع
الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في واقعة ، حكما ويسمع الآخر في مثلها خلافه ، وتكون هناك
خصوصية في أحدهما اقتضت تغاير الحكمين وغفل
الصفحه ٣٨ : الحديث ، للسامع
من بعيد أو قريب ، فهو في هذا الحال راو ومحدّث وتارة يذكر الحكم الذي استفاده من
الرواية أو
الصفحه ٥٠ : عليهمالسلام وبثها بين الناس من دون اجتهاد من الراوي في تشخيص حكم
الله تعالى بترجيح دليل على آخر أو تقييده أو
الصفحه ٥٣ : مولى آل سام بعد ما سأل الإمام عليهالسلام عن حكم المسح على المرارة ، قال عليهالسلام : «يعرف هذا
الصفحه ٦٠ : الاجتهاد في حكم بعض المسائل ، فيكفي فيه أن يكون عارفا بما يتعلّق بتلك
المسألة ، وما لا بدّ منه فيها ، ولا