الصفحه ٧٧ : زادت واحدة ففيها شاتان إلى ثلاثمائة ، فإن كثرت
ففي كل مائة شاة.
__________________
(١) ابن اللبون
الصفحه ١١٠ : ، لان
المفسرين ما أطبقوا على ما ادعوه ، لان ابن المسيب روى عن أبي روق عن الضحاك في
قوله (سَتُدْعَوْنَ
الصفحه ١٣٢ : يعلم أنه مقتول ، وأن ابن ملجم (لعنه الله) قاتله.
ولا يجوز أن يكون
عالما بالوقت الذي يقتله فيه على
الصفحه ١٥٠ : : ما لي؟ أبي بأس؟ فقال له : ما
يجيب أن يقال لمثله في الجواب عن هذا الكلام فقال له : خطبت الى ابن أخيك
الصفحه ١٥٥ : ، لان موسى ابن جعفرعليهماالسلام توفي بمدينة السلام والامام بعده علي بن موسى الرضا
الصفحه ١٥٦ :
عليهماالسلام بالمدينة ، وعلي بن موسى الرضا توفي بطوس والامام بعده
ابنه محمد بالمدينة. ولا يمكن أن
الصفحه ١٩٩ : الإمامية هو الامام نفسه ، فلم يثق بمن عداه.
الجواب :
انا قد بينا في
جواب مسائل ابن التبان ما إذا تأمل
الصفحه ٢٠٩ : المحمود واللواء ، وانه
أول من ينشق عنه الأرض ، وتأييد شرعه ورفع النبوة بعده.
وبمثل هذا أجيب
ابن الراوندي
الصفحه ٢٢٠ : بالإعادة قوله وهو يضرب بالقداح على عبد الله ابنه أبي النبي صلىاللهعليهوآله وعلى الإبل :
يا رب
الصفحه ٢٣٤ :
ولئيم من اللئام ،
فيكون الكلام قد تم عند قوله «من الظلم».
واستشهد ابن جني
أيضاً على صحة هذا
الصفحه ٢٤٢ : بأسرها ويهم الصالحون والخيرون
الفاضلون لمعاوية وابنه يزيد من بعده ، وجميع من ولي الأمر من بني مروان
الصفحه ٢٤٣ : نفى إمامة هؤلاء الفساق عن
هذا الاعتراض إذا اعترض به في إمامة معاوية ويزيد ابنه وبني مروان، وهيهات أن
الصفحه ٢٤٩ : «المولى» يحتمل
الاولى ، وابن العم ، والحليف ، والناصر ، والجار ، وغير ذلك ، فقد نص جميع أهل
اللغة على أن
الصفحه ٢٦٠ : أنهم وجدوا أولاد الابن لا يأخذون مع حضور آبائهم شيئا ويأخذون مع فقده ،
بالاية المتضمنة للقسمة على
الصفحه ٢٨٢ : .
وروي عن قيس عن
ابن مسعود قال : وددت أني وعثمان برمل عالج يحثو علي وأحثو عليه حينئذ حتى يموت
الأعجز منا