الصفحه ٢٠٧ : المقدس
فأصبحوا عالة على فقه أبي حنيفة ومالك والأوزاعي والظاهري وأمثالهم ممن كانت
مذاهبهم متداولة والتزم
الصفحه ٢١١ : . فصنف الماوردي الاقناع على مذهب الشافعي.
وصنف أبو الحسين القدوري مختصراً على مذهب أبي حنيفة. وصنف أبو
الصفحه ٢٣١ : مذهب أبي
حنيفة.
الزمخشري
وتوفي الزمخشري
سنة ٥٣٨ ه صاحب كتاب الكشاف في تفسير القرآن المجيد.
جامع
الصفحه ١٦٥ : الحديث عن أبيه وروى مسند أبيه واتهمه بعضهم بأنه قد أضاف لمسند أبيه بعض
الأخبار الموضوعة.
ويحكى أن
الصفحه ١٨٤ :
أحاديث غيره كما
في مسند ابن حنبل ثمّ جاء بعد ذلك من قام باختيار ما هو المعتبر لديه من الأخبار
الصفحه ١٣٧ : أبي طالب عليهالسلام وقد ولد زيد سنة ٧٦ ه واستشهد سنة ١٢٢ ه ويقولون بامامته
بعد إمامة أبيه
الصفحه ٧٨ : الثوري. وأبو محمد البجلي. وأبو حنيفة. وفي البصرة الحسن البصري.
وفي بغداد احمد بن حنبل. والظاهري. والطبري
الصفحه ١٣٨ : إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن المثنى بن
الحسن بن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام وعلى كتبه في
الصفحه ١٩٧ :
جابر الجعفي
ومنهم جابر الجعفي
الكوفي المتوفى سنة ١٢٨ ه الورع الصدوق. ومنهم أبو حنيفة مؤسس
الصفحه ٥١ :
خاصة كما في أحكام
القران وفتح الباري ومستدرك الحاكم وتاريخ الشام والمحبر لابن حبيب ومسند الطيالسي
الصفحه ٣١ : المبني على ضفاف النيل مصحف أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب عليهالسلام بخط يده ، وذكر ابن النديم في
الصفحه ٦٧ : أبي هريرة وقد رواها أحمد في مسنده
بكاملها. وقد ذكر أهل التاريخ أن همام كان يوم وفاة أبي هريرة عمره
الصفحه ٨٧ :
وبواسط هيثم بن
بشير.
أول من قام بتكثير
أبواب الحديث
ويحكى أن أبا بكر
بن أبي شيبة أول من قام
الصفحه ٢٧٤ : اسم
المسند........................................................ ٨٧
أول من ألف في
الأحاديث المسند
الصفحه ٨٨ :
أول من ألف في
الأحاديث المسند
ويقال : أن أول من
ألف في ذلك هو أبو داود الطيالسي المتوفي سنة ٢٠٤