الصفحه ٦٢ : الحسن الأشعري في كتبه كلها فقال في كتاب «المقالات»
و «الإبانة» و «الموجز» وهذا لفظه فيها :
وأن له
الصفحه ٦٩٦ :
وقال أبو هريرة :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «سألت
ربي الشفاعة لأمتى فقال : لك سبعون ألفا
الصفحه ١٨٨ : الرابع ، وقد علمت بطلانه ، وإنما كان أقلها (بطلانا) لأنه
يتضمن الخبر الكاذب على الله ورسوله ، فإن صاحبه
الصفحه ٣٠ : يصفه به الخلق ، وقد شهد الله سبحانه بالعلم بمن يرى أن ما جاء به
الرسول من عند الله هو الحق ، لا آرا
الصفحه ٦٤٠ : عن عبد الرحمن بن زيد بن جابر عن أبي
زكريا عن رجاء بن حياة عن النواس بن سمعان قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٣١ :
المغفرة والرحمة.
وهذا نوح أول رسول
بعثه الله تعالى إلى أهل الأرض يسأله المغفرة ويقول (وَإِلَّا تَغْفِرْ
الصفحه ١٩٢ : ء الصحيحة وقابلوهم بالأسماء الباطلة وقد قال جابر في الحديث الصحيح في
حجة الوداع : فأهل رسول الله
الصفحه ٧٠ : الله وعدني أن
يدخل من أمتى أربعمائة ألف» فقال أبو بكر : زدنا يا رسول الله قال : «وهكذا» وجمع
يديه. قال
الصفحه ٣٦ : أسقط أتباعهم حتى يأتوا بالبرهان ، وكل من
خالف الله ورسوله فلا برهان له أصلا وإنما كلف الإتيان بالبرهان
الصفحه ٦٢٦ : الصحيح عن أبي موسى الأشعري قال
: كنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في سفر فارتفعت أصواتنا بالتكبير فقال
الصفحه ٥٨٦ : الظاهر والباطن ، وتعلم أن التفسير
الذي فسر رسول الله صلىاللهعليهوسلم به هذين الاسمين هو تفسير الحق
الصفحه ٧١٣ :
وكان أحدهم إذا
روى لغيره حديثا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ن في الصفات تلقاه بالقبول واعتقد
الصفحه ١٥٢ : يوزن كلام الله ورسوله صلىاللهعليهوسلم؟ فما وافقه قبل وأقر عليه ، وما خالفه أول أو فوّض إلى
عقولكم
الصفحه ٥٧٧ : : ٤) وقوله
: (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ
الْأَمِينُ) (الشعراء : ١٩٣)
وقد أخبر الله تعالى أن جبريل نزل بالقرآن من
الصفحه ٤٦٢ : واستعمال
خاص كانت فيما قيدت به ، فقوله تعالى : (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً
قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً