الصفحه ٧٧٠ : يدعون
إلى التحاكم إلى آراء الرجال ومعقولاتها ، ومنها : أن أهل السنة إذا صحت لهم السنة عن رسول الله
الصفحه ١٨١ : يا رسول الله؟ قال «بلى ، ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمهن» (١).
وقد نبه سبحانه
على إثبات صفاته وأفعاله
الصفحه ٤٨٧ : : ففاضت عيناه صلىاللهعليهوسلم فقال له سعد : يا رسول الله ما هذا؟ قال : هذه رحمة جعلها
الله في قلوب
الصفحه ٧٧٩ : «جماع العلم» وغيرها ، ولا يتصور أن تجتمع الأمة على
خلاف سنة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قط إلا أن
الصفحه ٧٠٤ : يختلف فيه أحد أنه فرض وواجب قبول الخبر عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقد اتفق المسلمون على أن حب رسول
الصفحه ١٢٠ : عنهما أن يتبرأ من
الشيخين (أبي بكر وعمر رضى الله عنهما) فقال : لقد كانا وزيري جدى فلا أتبرأ منهما
فرفضوه
الصفحه ٦٦٠ : القائل له أولا أو يذم ، وإنما يحمد الثاني
أو يذم على كيفية الأداء وحسن الصوت وقبحه.
والكلام يضاف إلى
من
الصفحه ٦٣٢ : حفص بن غياث ، حدثنا أبي ، حدثنا الأعمش حدثنا أبو صالح ، عن أبي
سعيد الخدري قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٩٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عن الكهان فقال : «ليس بشيء» ، فقالوا : يا رسول الله ، إنهم يحدثوننا أحيانا
الصفحه ٥٩٨ : ولعهده بالحياة يحسبه حديثا بأهله» فقلت يا
رسول الله ، كيف يجمعنا بعد ما تمزقنا الرياح والبلى والسباع؟ قال
الصفحه ١٦ : ما
كان عليه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأصحابه ، وتابعوهم بإحسان ، من إثبات الخالق سبحانه
الصفحه ٧٤٠ : : إن أهل العلم
بالحديث لم يزالوا يقولون صح عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وذلك جزم منهم بأنه قاله
الصفحه ٦٣٥ :
هذا حديث حسن جليل
، وعبد الله بن محمد بن عقيل صدوق حسن الحديث. وقد احتج به غير واحد من الأئمة
الصفحه ٦٣٦ : وأن له فيهم شرطا أشد من شرط مسلم ، وحسن الترمذي
حديثه وذكره ابن حبان في كتاب «الثقات».
وقد روى هذا
الصفحه ٦٩٤ : ضحكت يا رسول الله؟ قال «لضحك الرب منه حتى
قال أتهزأ بي وأنت رب العالمين» (٣).
وفي حديث عبيد
الله بن