الصفحه ٨٦ : ، هذا هو عندكم من أعظم أعدائه وأشدهم ضررا على
الناس ، فأى
__________________
(*) أورد المصنف هذه
الصفحه ٤٢١ : يكون : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) (آل عمران : ٩٧
الصفحه ٦٧٦ : ) (النحل : ٩٨) (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً) (المزمل : ٤) (وَقُرْآناً فَرَقْناهُ لِتَقْرَأَهُ
عَلَى
الصفحه ٨٣ : ) (الذاريات) وقوله
: (إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ
عَلَى النَّاسِ بِرِسالاتِي وَبِكَلامِي) وقوله : (فَبِعِزَّتِكَ
الصفحه ٢٠٧ : الوجود قديما.
أما الزنادقة الفلاسفة فإنهم أثبتوا للعالم صانعا لفظا لا معنى ، ثم لبسوا على
الناس وقالوا إن
الصفحه ٦٠٢ : الله ، فقد طول هذا على الناس ليلة واحدة في السنة
، أحسبه قال حدثنا ابن عباس قال : ينزل الله كل ليلة إلى
الصفحه ٦٨٠ : ،
فقال يا بني هؤلاء الجهمية إنما يدورون على التعطيل يريدون أن يلبسوا على الناس
بلى تكلم بصوت (١).
ثم
الصفحه ٤٦٤ :
أرواح الموتى وقوله : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ) (آل عمران : ٩٧)
وأمثال ذلك مما يقدر فيه
الصفحه ٦٩٤ :
الناس على تعلمهم
وهدايتهم. بل كان أحرص الناس على هداية الكفار كما قال تعالى : (إِنْ تَحْرِصْ عَلى
الصفحه ٧٧٠ :
وأهل البدع
يتركونها لأقوال الناس ، ومنها
: أن أهل السنة
يعرضون أقوال الناس عليها فما وافقها قبلوه
الصفحه ١٠٥ : ، فإذن إن قام البرهان على وجود موجود في هذه الجهة فواجب أن يكون
غير جسم. والذي يمنع وجوده هناك هو عكس ما
الصفحه ٤٣ : تأويل قوله صلىاللهعليهوسلم : «حتى
يضع رب العزة فيها رجله» (١) ـ بأن الرّجل
جماعة من الناس ، فإن هذا
الصفحه ٢٤٢ : تيمية قدس الله روحه ، فأقام على غزوهم مدة
حياته باليد والقلب واللسان ؛ وكشف للناس باطلهم وبين تلبيسهم
الصفحه ٢٨٤ : شبه ولا نظير.
إلا في باب الذم والعيب. هذا الذي عليه فطر الناس وعقولهم واستعمالهم في المدح
والذم كما
الصفحه ١٠٨ : الناس ذلك الدواء المركب على الوجه الذي تأوله
عليه ذلك المتأول ، ففسدت به أمزجة كثيرة من الناس ، فجا