الصفحه ٦٦٨ : ذلك
البخاري قال ، ويذكر عن على قال : يأتي علي الناس زمان لا يبقى من الإسلام إلا
اسمه ، ولا من القرآن
الصفحه ٥٨٠ : بعد مرة ، ولا يقرن
باللفظ ما يدل على مجازه بوجه ما بل يأتى بما يدل على إرادة الحقيقة ، كقوله : «ينزل
الصفحه ٢٣٩ :
وتجلى للجبل فجعله
دكا هشيما. إلى أن جاء أول المائة الثالثة وولى على الناس عبد الله المأمور. وكان
الصفحه ١٩٠ : عمر ابن الخطاب أنه قال : «الحمد لله الذي امتن على
العباد بأن جعل في كل زمان فترة من الرسل ، بقايا من
الصفحه ١٨٩ : لله الذي جعل في كل زمان فترة من الرسل
، بقايا من أهل العلم ، يدعون من ضل إلى الهدى ، ويصبرون منهم على
الصفحه ٤٤٩ : عَلِيمٌ) اللفظ المعتاد للتوكيد (قيل) هو إن لم يأت نابعا على سمة
التوكيد فإنه بمعنى التوكيد. ألا ترى أنك
الصفحه ١٢٧ :
وقال تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ
فَاسْتَمِعُوا لَهُ ـ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ
الصفحه ٤٩٩ : ،
ويكون معنى ذلك الخطاب مشهورا على لغتهم معروفا في عادة نظامهم ، فلا يريد ذلك
المعنى ويأتي بلفظ يدل على
الصفحه ٤٨٠ : فلا بد أن يأتي في الدلالة على ذلك
بقياس شمولي أو قياس تخييلي ، فتقول في الشمولي : كل فعل متقن محكم
الصفحه ٦٨٥ : ، وأحالوا الناس على قضايا وهمية ومقدمات خيالية سموها
قواطع عقلية ، وبراهين نقلية ، وهي في التحقيق (كَسَرابٍ
الصفحه ٧٤٢ : أُمَّةً وَسَطاً
لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً) (البقرة
الصفحه ٢٠٣ : اليقين بشيء منها لا وهو ولا من قبله على
تطاول الزمان. وإن غاية ما وصلوا إليه الشك والتشكيك ولقلقة اللسان
الصفحه ١٣٦ : ، فقد أحيا هذا وأمات هذا ، فألزمه إبراهيم على طرد هذه المعارضة أن يتصرف في
حركة الشمس من غير الجهة التي
الصفحه ٦٩٣ : مصنفات في النحو والطب أو غيرهما أو قصيدة من الشعر ، كان من أحرص الناس على
فهم ذلك وكان من أثقل الأمور
الصفحه ١١٨ :
فصل
(أسباب قبول التأويل الباطل)
قبول التأويل له أسباب : منها أن يأتي به صاحبه مموها بزخرف من